من معالم الرداءة
قبل أن يعلن الجانبان السعودي والفرنسي عن اختتام لقائهما الثنائي في إحدى قاعات قصر الإليزيه في باريس بدأت «المعلومات» تتوالى في بيروت، وكأنّ الذين يروجونها كانوا الى طاولة اللقاء، أو تحتها في أسوأ الاحتمالات. فعلاً، لم تكن قد مضت بضع دقائق على إنهاء الاجتماع في القصر الرئاسي الفرنسي حتى فاضت مخيلات صحافيين وإعلاميين ومعلّقين… اقرأ المزيد