الرواية الأمنية للموجة الانتحارية الليلية
«هي أشبه ما تكون بعملية ملاحقة «جرذان شاردة» تريد الوصول لأوكار محددة لتنطلق منها مجدداً، فتعيث خراباً وقتلاً وتهديداً». هكذا يقارب المعنيون مشهد القاع غداة «الاثنين الأسود» أو «يوم الانتحاريين». بالنسبة لهؤلاء، «لم تتوقف عملية الرصد والمتابعة، وثمّة معطيات تخضع لعملية تقاطع، حيث يواصل الجيش استهداف الارهابيين في الجرود من عرسال الى رأس بعلبك الى… اقرأ المزيد