« مَن ينهض غاضباً يجلس نادماً» مثل تركي… للروس
موسكو في سوريا تقول شيئاً واحداً «أنا أو اللاحلّ»، وهي توجّه إشارات تحذير وتهديد إلى كلّ من يقف في طريقها من لاعبين محلّيين وإقليميين. تركيا أيضاً لها حصتُها في مسيرة الغضب الروسي، خصوصاً وأنّها هي من سارَع للاقتراب والتودّد والدعوة لإنهاء التوتر والقطيعة والمبادرة في الإعلان عن ضرورة فتح صفحة جديدة من العلاقات الثنائية والإقليمية… اقرأ المزيد