ما أحوجنا للإحتكام إلى لغة العقل.. والتخلّي عن الأدبيات التنفيرية
لا يكاد يمر ّيوماً إلَّا وتنشرُ مقابلاتٌ أو مقاطع فيديو أو تسجيلاتٍ صوتيَّةٍ أو مَنشورات أو مقالات عبر الفضائيَّاتِ أو وسائط التواصل الاجتماعي لأشخاصِ اعتادوا على صيغِ التَّخوين والتَّكفير والتَّهويل والوعيد والتَّهديد، تحملُ في طيَّاتها رسائل موجَّهة لباقي المُكونات الوطنيَّةِ أو لبعض الشَّخصياتِ التي لا تروق لهم مواقفُها تجاه الحَربِ القائمَةِ سواء لمُعارضتهم إقحام… اقرأ المزيد