خلافة أم تخلف بنيوي!
يشكّل الإنسان جوهر الدولة وحامل مشاريعها الاقتصادية والسياسية. هذا في حال كانت السلطة تحقق العدالة الاجتماعية والحريات السياسية وتضمن حقوق المواطنة. أما تغييب الإنسان وتهميشه وإفقاره والتحكم بقوته وحياته اليومية، فإنه يشكّل أحد مداخل تحلل الدولة والمجتمع والسلطة. كذلك فإن انتقال الاقتصاديات العربية إلى النمط الرأسمالي الكولونيالي بقيادة أنظمة مهامها المحافظة على أسباب التخلف،… اقرأ المزيد