أوّل تمّوز من الفاتيكان… نعم لتثبيت الكيانيّة اللبنانيّة
تبقى بكركي هي صخرة لبنان. اليوم والأمس وغداً. شاء مَن شاء وأبى مَن أبى. يبدو أنّ الفاتيكان قد استجاب لدعوة بكركي. ولبنان لن يُترَكَ فريسةً على طاولة المفاوضات الدّوليّة. لذلك، تمّت الدّعوة إلى قمّة روحيّة في الفاتيكان من أجل لبنان، تشبه بأهدافها السينودس الذي عُقِدَ في تسعينات القرن المنصرم والذي ثبّت كيانيّة لبنان، ومنع… اقرأ المزيد