حرير فوق أشواك لبنان
اليوم صار الطالب الإعلامي الطشّ في الجامعة أو أي محلّل سياسي تلفظه زوجته في بيته لكذبه وألعابه في القفز من مذهبٍ لآخر وإيقاد النيران في الأرجاء السياسيّة، صار يتنقّل بموكب مستنسخ عن الرفيق الحريري – الله يرحمك. لطالما قلت له في باريس على أيّام المستقبل: إيّاك أن تعود إلى لبنان لأنّه أشوك من حقول… اقرأ المزيد