ليست مسألة كيمياء بل هي قضية مصالح
ليس للولايات المتحدة الأميركية استراتيجية جديدة غير معلنة في الشرق الأوسط، وليست التحولات الآنية والتكتيكية للدبلوماسية الأميركية دليلاً قاطعاً على وجود مثل هذا التحول. والقاعدة في السياسة الأميركية التي يمكن وصفها بأنها القاعدة الذهبية، هي شم أثر مصالحها العليا ومتابعتها حتى ولو كانت في الصين! وهي تفعل ذلك بثبات وقوة ودون قيود أو ضوابط اخلاقية،… اقرأ المزيد