IMLebanon

المنتدبون من «التربية» إلى «العدل»: موظفون «مكتومو القيد»!

  عام 2003، طلبت وزارة العدل من وزارة التربية والتعليم العالي انتداب 195 من الموظفين في ملاك الأخيرة للقيام بمهمات إدارية في المحاكم القضائية في المحافظات. وعليه، التحق مدرّسون ونظّار، على دفعات، بالمحاكم، وأُطلق عليهم مصطلح «منتدبون وملحقون»، فيما بقي توصيفهم الوظيفي «مدرّسون ونظار»، وظلوا يتقاضون رواتبهم ومخصصاتهم من وزارة التربية والتعليم العالي بلا زيادة… اقرأ المزيد

رفع تعرفات الاستشفاء: لم يعد الوضع إلى ما كنّا عليه!

  في 26 آذار الماضي، أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي دخول التعرفات الجديدة للخدمات الطبية والاستشفائية داخل المستشفى وخارجه حيّز التنفيذ.   وأتى هذا الإعلان خلال اجتماع ثلاثي بين إدارة الصندوق ووزارة العمل ونقابة المستشفيات، أعلنت خلاله الإدارة عودة الأمور في الضمان إلى ما كانت عليه قبل الأزمة، فهل هذه هي الحال فعلاً؟   بحسب… اقرأ المزيد

31% من أطعمة المستشفيات تنتهي في الـقمامة

    31.4% هي نسبة الطعام الذي يُهدر في المستشفيات. بكلام آخر: ثلث الطعام المنتج في مطابخ هذه المؤسسات أو المقاصف والمطاعم الملحقة بها يذهب إلى القمامة.   الطعام المهدور واحد من التحديات المعقّدة التي تواجهها المستشفيات، شأنه شأن أزمة الصرف الصحي والنفايات الطبية وغيرها، لكن غالباً ما يتمّ التغاضي عنه، رغم تداعياته العميقة على… اقرأ المزيد

من صرح طبي إلى مستوصف | مستشفى رفيق الحريري: لا مرضى ولا مستلزمات

      قبل أيام، أعلن طلاب الطبّ المقيمون والمتمرنون في مستشفى رفيق الحريري الجامعي التوقف عن العمل، ليس اعتراضاً على تدني بدلات الأتعاب، بل لأنهم لا يجدون ما يفعلونه في المستشفى، حيث لا مستلزمات طبية… ولا مرضى!   وفي هذا مؤشر إلى الحال التي وصل إليها هذا المستشفى الذي صُمّم ليكون الصرح الاستشفائي الحكومي… اقرأ المزيد

«ظاهرة» بيع الصيدليات: احتكارات ومخالفات وطفرة خريجين

    لا يكاد يمرّ يوم من دون إعلان يعرض عبره صاحب صيدلية بيع صيدليته. يوماً بعد آخر، باتت هذه الإعلانات ملفتة، وإن لم تتحوّل بعد إلى ظاهرة كما هي الحال في قطاعات أخرى.   وإذا كانت الأزمة الاقتصادية التي تمرّ بها البلاد منذ خمس سنوات تتحمل جزءاً وافراً من المسؤولية، مع شكوى معظم من… اقرأ المزيد

طوفان السيّد في «يوم المصرع»

      قبل أن تشرق الشمس، كانت الطرقات المتفرّعة من طريق المطار والمؤدية إلى مدينة كميل شمعون قد امتلأت بالمشيّعين. عائلات خرجت بأكملها للمشاركة، حتى لم يبقَ في البيوت إلا من أقعده المرض أو الكبر عن المسير. الكل في جنازة السيّد، يحملون ابتسامته التي نادراً ما تُرى له صورة من دونها في معظم الصور… اقرأ المزيد