IMLebanon

عناية عز الدين: نزرع لنأكل أم نزرع لنصدّر؟

  المزارعون صاروا أقلّ الناس قدرة على الحصول على الغذاء   أعيد أمس انتخاب النائبة عناية عز الدين في لجنة المرأة والطفل النيابية، التي كانت ترأسها في المجلس السابق، كما كانت قد تسلّمت رئاسة الهيئة النيابية لتنفيذ خطة التنمية المستدامة، بعد استقالة النائبة ديما جمالي. حضورها على رأس تلك الهيئة جعل الأمن الغذائي ضمن أبرز… اقرأ المزيد

لا لوازم مكتبية في مؤسسات الدولة: الـ«هويّات» على خطى الـ«باسبورات»؟

      بما تيسّر، تُنجز المعاملات في إدارات الدولة ومؤسساتها. ففي ظلّ أزمة مالية غير مسبوقة ومستمرة، بات من الصعب إتمام معاملة في موعدها الطبيعي. حتى تلك التي كان إتمامها «تحصيلَ حاصل»، أصبح الحصول عليها مشقّة، وبات إصدار إخراج قيدٍ فردي من دوائر النفوس أو الحصول على رقم مالي من وزارة المالية أو إفادة… اقرأ المزيد

الدواء المهرّب يتسلّل إلى رفوف الصيدليات: البيع بالدولار

  يوماً بعد آخر، يزداد اليقين بأن الحلول الجزئية في ملف الدواء لم تعد تسدّ حاجة المرضى إلى أدويتهم. كلّما طالت الأزمة، وامتدّت معها الحلول الترقيعية، زادت الفوضى في القطاع إلى الحد الذي بات فيه «طبيعياً» أن نجد تسعيرتين للدواء نفسه: واحدة رسمية وهي التي تضعها وزارة الصحة العامة بالليرة اللبنانية، وأخرى غير رسمية فرضها… اقرأ المزيد

تجّار الدواء يهدّدون سلامة المرضى رفضاً للتسعيرة الرسمية

  أصدرت وزارة الصحة العامة، أمس، «سعر الصرف» الجديد لمؤشر أسعار الأدوية، وحدّدته بـ29 ألفاً و600 ليرة لبنانية بدلاً من 26 ألفاً. لكن الإصدار الجديد لم يمرّ بسلامٍ هذه المرة. فمنذ دخوله حيّز التنفيذ، قامت الدنيا ولم تقعد، مثيراً بلبلة بين المعنيين في القطاع، من الصيادلة إلى المستوردين إلى أصحاب المستودعات، رافضين «الطعم الذي رمته… اقرأ المزيد

الدواء إلى انقطاع: هل تفتح الحكومة الاعتمادات؟

    اشتدّت أزمة الدواء، لكنها لم تنفرج. فبرغم قرار مجلس الوزراء، قبل أسبوعين، القاضي بفتح اعتمادات لزوم شراء أدوية الأمراض المزمنة والسرطانية والمستعصية والمواد الأولية والحليب والمستلزمات الطبية، والطلب تالياً من مصرف لبنان صرف 35 مليون دولار من الأموال المخصّصة للبنان من صندوق النقد الدولي، إلا أنه لم يسلك طريق التنفيذ وبقي… «في المحضر».… اقرأ المزيد

مجالس العمل التحكيميّة: لزوم ما لا يلزم؟

    لم يعد الصرف من العمل يستدعي الكثير من الضجيج، فمع تمدّد الأزمة الاقتصادية في البلاد، بات هذا الحدث عادياً. ليس مهمّاً اليوم أن يخسر عامل لقمة عيشه، إذ سبقه إلى البطالة مئات الآلاف من العمال الذين باتوا بلا حولٍ ولا قوة، في ظلّ دولة عاجزة عن الحماية وقانون للعمل لا يحمي من «الظروف… اقرأ المزيد