IMLebanon

الموظّفون يعلنون «الثورة»: «بيروت الحكومي» نحو الإقفال!

    لم يصلح أسبوع الإضراب المفتوح الذي أعلنه موظفو مستشفى بيروت الحكومي العلاقة بين الموظفين وإدارتهم، وبدل الوصول إلى حل يعيد الموظفين إلى عملهم، تأزمت الأمور وبدأ هؤلاء أمس أولى خطواتهم التصعيدية بإغلاق أقسام الطوارئ في المستشفى والامتناع عن استقبال المرضى من الخارج، على أن تستكمل هذه الخطوة اليوم بإقفال مراكز التلقيح في المستشفى،… اقرأ المزيد

موظفو «بيروت الحكومي» في «العهد الجديد»: بدلات «ترفيه» عن العمل الإضافي!

  استنفد موظفو مستشفى رفيق الحريري الجامعي كل السبل للوصول إلى تسوية عادلة مع إدارتهم. بكل الطرق، حاول هؤلاء إيجاد صيغة مع المعنيين في الإدارة لتحصيل حقوقهم بأقل الأكلاف الممكنة وحلحلة الملفات العالقة منذ أيام المدير السابق الوزير الحالي فراس الأبيض وصولاً إلى «العهد» الحالي في المستشفى، قبل أن يعلنوا أمس إضراباً مفتوحاً عن العمل… اقرأ المزيد

صيادلة يدخلون السوق السوداء: الأدوية المدعومة… بلا دعم

  درجت أخيراً «موضة» بيع الأدوية في بعض الصيدليات بلا ملصق السعر. في الغالب، لا يلتفت المريض إلى ذلك التفصيل على أهميته، إذ إن ما يعنيه هو أن دواءه ليس مقطوعاً، ولا شيء آخر. مع ذلك، ثمة من يتنبّه للأمر ويملك جرأة السؤال، غير أن الجواب غالباً ما يأتي بأن السعر طار عن العلبة مع… اقرأ المزيد

قنبلة المدارس: 40 في المئة من المعلمين لم يتلقوا لقاحات

    اليوم، يقترب الجواب من الـ«نعم»، إذا ما أخذنا في الاعتبار ثلاثة مؤشرات أساسية قادرة على قياس مسار فيروس «كورونا» في البلاد. في مقدمها، تأتي حملات التلقيح التي تقوم بها وزارة الصحة العامة، والتي تسير اليوم بوتيرة أسرع، سواء في الوقت أو في الفئات العمرية المستهدفة. وتأتي ثانياً «التعزيزات» باللقاحات الواصلة من الخارج، والمؤشر… اقرأ المزيد

المستوردون يتراجعون عن الاتفاق على التسعير بـ 80% من سعر الصرف: كارتيل الأدوية… عودة إلى الابتزاز

  في آخر لقاءاته مع نقابة مستوردي الأدوية في لبنان، أعلن وزير الصحة السابق حمد حسن التوصل إلى حل مؤقت يضمن عودة الدواء المفقود إلى رفوف الصيدليات والمستشفيات. حاول حسن، «بالترقيع»، إصلاح ما يفسده المحتكرون والتجار، فأعلن عن صيغة وصفها بـ«العادلة»، تقضي ــــ استثنائياً ــــ بتحديد سعر صرف «الدولار الدوائي» للأدوية غير المدعومة بنسبة 80%… اقرأ المزيد

معالجة جزئية للنفايات الطبية والأخطر يُطمر مع «الزبالة العادية»!

    «سردية» النفايات في لبنان تُختصر، دائماً، بـ«الزبالة» المكدسة على الطرقات وفي «القدرة الاستيعابية» للمكبات والمطامر، من دون أن تتطرق إلى النفايات الطبية، رغم أن هذه أخطر أنواع النفايات، وهي «ملزّمة» للغياب وللتقاعس الرسمي عن إعداد أي خطة تعفي من مخاطرها المحتملة. إذ يُترك أمر معالجتها لبعض المستشفيات الجامعية الكبرى وللجمعيات، ومنها جمعية «آركنسيال»… اقرأ المزيد