IMLebanon

أزمة الدواء تكبر: لا استيراد ولا توزيع ولا بَيع!

    وصلت أزمة الدواء إلى حائط مسدود، ومعها أزمة المحروقات، في ظل انقسام السلطة بين مدافع عن حق المحتكرين بحرمان السكان من الدواء وتعريض المرضى لخطر الموت، وبين معلن العجز عن القيام بأي خطوة من شأنها وضع حد للأزمة، أو على الأقل التخفيف من آثارها. وسط ذلك، يلهو رياض سلامة بأرواح السكان، ويتحكّم بحياتهم… اقرأ المزيد

كارتيل الدواء: فتح باب الاستيراد «خطيئة»!

    حاول اجتماع، أمس، للمعنيين بقضية الدواء في القصر الجمهوري الضغط على وزارة الصحة للتراجع عن قرار فتح باب الاستيراد الطارئ للأدوية، وتحويل قضية فقدان الأدوية التي يتحمل أسبابها مصرف لبنان إلى «مشكل» بين وزارة الصحة والمستوردين، مطالبين الوزارة بالحفاظ على «العلاقة الطيبة» مع الشركات العالمية. إلى ذلك، وفي تخلٍّ واضح عن الاتفاق، صرف… اقرأ المزيد

الصحة» تحدّد سعر صرف الدعم بـ 12 ألف ليرة | تجّار الأدوية: لن نحلّ الأزمة!

    406 أدوية منتجة محلياً خرجت أمس من دعم الـ 1500 ليرة إلى الـ 4800 ليرة، و1500 دواء آخر معلب محلياً ومستورد على أساس سعر صرف 12 ألف ليرة لبنانية. لئن كانت لائحة الأدوية المحلية لم تأخذ صدى يذكر، نفض المعنيون أيديهم من لائحة الأدوية المعلّبة والمستوردة التي جاءت خارج توقعاتهم، على ما يقولون.… اقرأ المزيد

المختبرات تواجه الأزمة بالاحتيال والبلطجة

    بالقوّة، بدأت المستشفيات الخاصة – وتلتها الحكومية – مساراً ملتوياً يقضي بتدفيع المواطنين مبالغ كبيرة، هي عبارة عن «فروقات» على الفاتورة الاستشفائية. ومع الوقت واشتداد الأزمة المالية الاقتصادية، صارت هذه الفروق توازي الفاتورة الإجمالية في كثير من الأحيان… وأمراً واقعاً لا مناص منه. أخيراً، كبر الشرخ بين فواتير المستشفيات والمضمونين، حتى باتت مقولة… اقرأ المزيد

لقاح الأطفال على خطى الدواء: مفقود مفقود

    يواجه الأطفال اليوم خطر عودة بعض الأمراض بسبب انقطاع معظم اللقاحات وشحّ بعضها الآخر. ففي الآونة الأخيرة، لم يعد في قائمة اللقاحات الإلزامية المتوافرة التي يتلقّاها الأطفال، وخصوصاً في السنوات الأولى من عمرهم، سوى ثلاثة إلى أربعة لقاحات فيما البقية مفقودة، إما بسبب أزمة الاستيراد وإما بسبب سياسة التخزين التي يمارسها مستوردون وأصحاب… اقرأ المزيد

كورونا: «دلتا» إلى الذروة في أيلول

  نحو نصف الفحوص الإيجابية تحمل المتحوّر الجديد   عملياً، يمكن التكهّن بأن المتحوّر الذي سيغلب وجوده في المرحلة المقبلة في لبنان هو متحور «دلتا». بات هذا الأمر واقعاً مع بدء تسجيل إصابات بهذا المتحور بين الوافدين والمقيمين على حدّ سواء، فيما الخيار الوحيد المتبقي للمواجهة هو في تكثيف حملات التلقيح التي لم تحقق إلى… اقرأ المزيد