IMLebanon

عين «داعش» على «عين الحلوة»؟

بالتزامن مع رصد الأجهزة الأمنية تواصلاً بين عاصمة «الخلافة» في الرقة وشخصيات إسلامية في مخيم عين الحلوة، أوقفت استخبارات الجيش قيادياً في التنظيم المتشدد في جبيل، تبيّن أنّه خاطف راهبات معلولا، وكان قائداً لـ«لواء الغرباء»، قبل أن يُكلَّف بتنفيذ عمليات أمنية كبيرة في لبنان ضجّت وسائل الإعلام باسم عماد ياسين طوال أسبوع. المعلومات المُسرّبة تُفيد… اقرأ المزيد

«يوضاس» وحسن عليق والقرار العجيب

بدلاً من أن يُخفي العميل فايز كرم وجهه كي يُنسى ذكره، قرر العودة إلى الضوء من بوابة القضاء ليقاضي صحفياً وصفه بالحقير التافه والحثالة وحرّض على قتل العملاء الذين شاركوا في سفك الدم اللبناني. واستجابةً لدعوى العميل، أصدر قاضي التحقيق في بيروت فريد عجيب مذكرة توقيف بحق الزميل حسن عليق واتهمه بارتكاب جرائم تصل عقوبتها… اقرأ المزيد

حسن يعقوب… الموقوف بالتعسّف السياسي

«لم يعد توقيف النائب السابق حسن يعقوب قانونياً». هكذا تقول عائلته، بعدما تجاوزت فترة احتجازه السقف المحدد قانوناً بستة أشهرٍ للتوقيف الاحتياطي، ودخلت الشهر السابع، من دون أن يصدر قرار ظنّي بحقه. يحصل ذلك عادة عندما تُطلّ السياسة برأسها رغم مرور نحو سبعة أشهر على توقيف النائب السابق حسن يعقوب، لم يصدر قرار ظني في… اقرأ المزيد

عن انتحاريي القاع: 12 سؤالاً قيد التحقيق

هل كان الانتحاريون يستهدفون بلدة القاع؟ وهل تحتاج بلدة بحجمها إلى ثمانية انتحاريين؟ ما هي الوجهة الحقيقية لمنفّذي الهجوم؟ من هم هؤلاء؟ كيف حُدِّدت هوياتهم وإلى أي تنظيم ينتمون: جبهة النصرة أم «الدولة الإسلامية»؟ أين كانوا ومن أين أتوا؟ لماذا لم يصدر بيان يتبنّى العملية؟ وهل حقّقت هدفها فعلاً؟ هل انتهت عند هذا الحدّ أم… اقرأ المزيد

«الجحيم» الذي تحضّر له «داعش»: اعترافات موقوفين عن مخططات التفجير

حصلت «الأخبار» على محاضر اعترافات عدد من عناصر تنظيم «الدولة الإسلامية» الذين قبضت عليهم الأجهزة الأمنية اللبنانية. اعترافات هؤلاء تكشف أسلوب عملهم وطرق التمويه والأهداف التي كانوا ينوون ضربها في لبنان وقع في قبضة الأجهزة الأمنية اللبنانية عناصر بارزون في تنظيم «الدولة الإسلامية»، تبيّن أنّ عدداً منهم مرتبط بقيادة التنظيم في الرقة، وتحديداً مجموعة العمليات… اقرأ المزيد

انتحاريو المخيمات وجهاديوها

«عين الحلوة» و«المية ومية» تحت المجهر. عشرات الشبان تركوا بلاد الأرز لـ«الجهاد في بلاد الشام وأرض الرافدين». ولا يكاد يمر شهر من دون إذاعة بيان نعي لأحدهم أو تهنئة بـ«عملية استشهادية» قام بها آخر. هكذا تعيش مخيمات الشتات على هدي القتال الدائر هناك من «أبو يحيى» إلى «أبو أُسَيد» ثم «الشيشاني» و«أبو مصعب»، عشرات الشبان… اقرأ المزيد