IMLebanon

شحّ مالي في قوى الأمن ولا حلول قريبة

لا حل قريباً لمشكلة المساعدات المدرسية في قوى الأمن الداخلي، أقلّه في المدى المنظور، ما بقي مجلس الوزراء معطّلاً، إلا إذا اجترح وزير المالية علي حسن خليل حلّاً سحرياً. ووسط استياء عسكريي المؤسسة من الإجحاف اللاحق بهم، وتحديداً لناحية عدم مساواتهم بنظرائهم في الأجهزة الأمنية الأخرى (الجيش والأمن العام)، بعدما تقلصت المنح المدرسية لعناصر قوى… اقرأ المزيد

محكمة «النجوم» العسكرية: ٢٠ ألف حكم في ٤ سنوات

في زمن الارهاب لا صوت يعلو فوق صوت «المحكمة العسكرية»، رغم السهام التي تُصوّب عليها الى حد المطالبة بإلغائها. القضايا التي تمسّ الأمن القومي للدولة، وهي كثرت في السنوات الأخيرة، تُحال حصراً إليها، حتى باتت قاعتها «تستضيف» ما يزيد على مئة قضية في اليوم! «الاقبال» على المحكمة العسكرية دفعها الى بدء جلساتها منذ العاشرة صباحاً… اقرأ المزيد

4 سنوات من الاحتيال على رؤساء وقضاة ومواطنين: محامٍ متدرّج ينتحل صفة قاضٍ دولي!

أوقف محامٍ بجرم انتحال صفة قاضٍ. أُثبت ذلك بتسجيلات صوتية ومقاطع مصورة وإفادة خمسة شهود. لكن لم يكد يمرّ يوم واحد على قرار توقيفه، حتى أُطلق سراحه بكفالة مالية قدرها 20 مليون ليرة. تُرِك المشتبه فيه حُرّاً، رغم خداعه قضاة ومحامين وسياسيين، من بينهم رئيس مجلس النواب نبيه برّي، فضلاً عن عمليات نصب بعشرات الملايين.… اقرأ المزيد

التفجير استهدف «الوسطيين»

خرق انفجار عرسال، أمس، هدوءاً ساد لفترة، غاب خلاله اسم البلدة عن التداول إعلامياً، وخرجت الى حدّ ما من دائرة الضوء، رغم استمرار عمليات الخطف والقتل والتهجير. لم يعد يأبه أحد لما يجري فيها، اللهم إلّا قلّة. الانفجار الذي وقع في وضح النهار وأدى إلى سقوط عشرة قتلى، عُدّ خبراً «عادياً» لم تتسابق قنوات التلفزة… اقرأ المزيد

قضية «السندويش الملغوم» أمام «العسكرية»

بعد نحو عامين على توقيف «قادة محاور التبّانة»، ترقّب ١٩ موقوفاً في أحداث طرابلس أمس صدور حُكم المحكمة العسكرية في حقّهم بعدما ملّوا الانتظار. لكنّ تغيّب وكيل أحد الموقوفين، المحامي محيي الدين باشا، خيّب آمالهم، فاضطرّ رئيس المحكمة العميد خليل إبراهيم إلى إرجاء الجلسة التي كانت مخصصة للمرافعة وإصدار الحُكم. هنا ارتفعت أصوات الموقوفين، أعلاها… اقرأ المزيد

رحلة من طرابلس الى اليونان تنتهي في مخيم اعتقال بريطاني

قذف البحر مركبين يقلان عشرات العائلات اللبنانية والفلسطينية والسورية، الى إحدى الجزر القبرصية، ليجدوا أنفسهم سجناء قاعدة عسكرية بريطانية. المهاجرون الـ114، وبينهم ٣٥ طفلاً و١٣ امرأة، يناشدون المعنيين التدخّل لإخراجهم من «مخيم الاعتقال البريطاني» في أحد التقارير الأمنية الواردة الى الأمن العام، وردت معلومة تُفيد بأنّ مطلوبين من أحد المخيمات الفلسطينية يستعدون للسفر إلى أوروبا… اقرأ المزيد