IMLebanon

أمير جديد لـ «داعش» في القلمون: الأسير «أميراً» على لبنان؟

  أحمد الأسير أميراً لـ«داعش». وقع الخبر يكاد يكون مفاجئاً للوهلة الأولى، لكن من يتتبع «المسار الفكري» لإمام مسجد بلال بن رباح، يدرك أن الرجل قبل أحداث عبرا لم يعد هو نفسه بعدها. لا شيء يؤكد خبر تولي الأسير إمارة فرع التنظيم الأكثر تطرّفاً في العالم سوى ترجيحات أمنية، لكن اليقين أن الرجل أوغل في… اقرأ المزيد

لماذا هاجم مسلّحو «داعش» رأس بعلبك؟

لم يكن هجوم مسلّحي تنظيم «الدولة الإسلامية» على مركز الجيش في رأس بعلبك مفاجئاً. كل المعطيات لدى الأجهزة الأمنية كانت تجزم بأنّ بلدتي رأس بعلبك والقاع اللبنانيتين، اللتين ينتمي سكانهما إلى الطائفة المسيحية، هما الأكثر عرضة للتهديد، وتحديداً من «الدولة الإسلامية». فالتنظيم الأكثر تشدّداً في جرود القلمون، ينفرد في حُكم مناطق شاسعة تتضمن معظم جرود… اقرأ المزيد

الكازينو وفنادق أهداف للانتحاريين

كشفت معلومات أمنية أن كازينو لبنان وفندق رويال في الضبية كانا موضوعين على لائحة الأهداف لعمليات انتحارية. فيما جرى التوصّل إلى اتفاق بين الفصائل الفلسطينية على ضرورة خروج المطلوب شادي المولوي من المخيّم «كما دخل» كشفت التحقيقات التي يُجريها الجيش بإشراف القضاء العسكري مع أفراد الخلية الانتحارية (إيلي الوراق وقاسم تلجة وبسام النابوش وعبد القادر… اقرأ المزيد

التحقيقات تكشف دور سجن رومية و«محرك الدانمارك»

تتهيّأ خلايا انتحارية للتحرّك في ما يبدو «موجة» جديدة من الانتحاريين افتتحت في جبل محسن. تمكّنت استخبارات الجيش بالتعاون مع الأمن العام من توقيف عدة مشتبه فيهم بالإعداد لتنفيذ عمليات انتحارية. الحرب الأمنية في أوجها، والمواجهة مفتوحة كشفت مصادر أمنية أنّ عدد الذين أوقفوا، منذ تفجيري جبل محسن الانتحاريين في 10 الشهر الجاري، ضمن ما… اقرأ المزيد

ترسيم حدود: بلاد الأرز تجاور «دولة الإسـلام»

بقعة جغرافية تمتد على مئات الكيلومترات المربعة، حدودها من جبال الزبداني مروراً بسهول رنكوس إلى جبال الحلايم المحاذية لرأس بعلبك والقاع اللبنانيتين، على طول جرود عرسال. هنا تُشيّد «دولة القلمون الإسلامية» التي يقتسم سلطتها رأسا حربة الجهاد السوري. يضع جنود أبي بكر البغدادي الحجر الأساس لدولتهم، تمهيداً لما يسمونه «غزوة لبنان» معدودة هي حواجز الجيش… اقرأ المزيد

الرايات السود على الحدود: «داعش» يراهن على التحاق التلّي

انتقلت «جبهة النصرة» من الدفاع إلى مرحلة الهجوم. فقد حمل أميرها الشرعي العام سامي العريدي على أتباع «الدولة الإسلامية»، واصفاً التلكؤ عن قتالهم بأنّه تهاون في دماء أهل السنّة، فيما لا يزال «أمير النصرة» في القلمون يسير على هدي سياسة النأي بالنفس. فهل يقع المحظور ويلتحق بالبغدادي؟ لم يُبدّل أمير «جبهة النصرة» أبو مالك التلّي… اقرأ المزيد