IMLebanon

داعش» تفاوض بحدّ السكين: هل تنتفض الدولة؟

نفّذ تنظيم «الدولة الإسلامية» في القلمون تهديداته. أعلن ذبح أول عسكري لبناني مخطوف، بالتزامن مع اندلاع اشتباكات بين مسلحي الجرود والجيش اللبناني، ما أدى إلى فقدان جندي جديد، لينضم إلى رفاقه الـ29 المخطوفين والمفقودين. يزداد موقف الدولة اللبنانية حراجة، فهل ستنتفض لأرواح العسكريين ولكرامتها وللأراضي المحتلة في جرود عرسال، أم سترضخ كالعادة؟ «أنا الرقيب علي… اقرأ المزيد

تسعة فصائل اجتاحت عرسال أبرزها «عبد الله عزام»

احتُلّت عرسال. اجتاحها مسلّحو «الدولة الإسلامية»، ثم لحِق بهم مقاتلو «جبهة النصرة» ومسلحو فصائل عدة تدور في فلك «الجيش الحر». سبعة فصائل حوّلت عرسال إلى ساحة معركة، بينها تنظيم «كتائب عبد الله عزام». انخرط فصيلان اثنان في الاشتباك مع الجيش، فيما اكتفى الباقون بالانتشار المسلّح حضر تنظيم «كتائب عبد الله عزام» عسكرياً، للمرة الأولى، في… اقرأ المزيد

«أبو طاقية»: «الدولة» تحتلنا وعرسال مغلوب على أمرها

بدا أن الاصابة القاتلة التي تعرض لها أمير «داعش» في القلمون «أبو حسن الفلسطيني» غيّرت كل الموازين وأخرجت الأمور من أيدي من كانوا حتى الأمس القريب يمسكون بمفاصل القرار في عرسال. استباح مسلحو «داعش» البلدة انتقاماً وأخذوا عسكريين لبنانيين أسرى، وأمسكوا بالأرض مع أتباع الموقوف السوري عماد جمعة وفصيل ثالث دخل عرسال أخيراً، على رغم… اقرأ المزيد

«الدولة الإسلامية» تتمدّد إلى لبنان

عرسال في أيدي «الجهاديين». خلال ساعات قليلة، استولى مسلّحون متشددون على البلدة البقاعية. سقطت ثكن الجيش ومخفر قوى الأمن في أيدي جنود «خليفة المسلمين» أبو بكر البغدادي الذين استباحوا شوارعها واحتلوها. وبعد تردد، لم يلبث مسلّحو «النصرة» أن دخلوا المعركة لم يكد الجيش يوقف المطلوب عماد جمعة المعروف بـ«أبو أحمد جمعة» حتى أعلنت «الدولة الإسلامية»… اقرأ المزيد

ليلة مقتل الحسن وتوقيف أبو الحسن

في ليلة واحدة، نفذت الأجهزة الأمنية عمليتين «جريئتين» في عاصمة الشمال. أوقف الجيش أحد أبرز الشخصيات الإسلامية في المدينة حسام الصباغ، فيما قتل فرع «المعلومات» منذر الحسن، المشتبه فيه بتزويد انتحاريي «دو روي» بالأحزمة الناسفة. مجريات الأحداث في طرابلس غير منطقية، لكنها تشي بأن شيئاً تغيّر حسام الصباغ ليس شادي المولوي. وأيضاً ليس «زياد علوكي»… اقرأ المزيد

سابقة القضاء العسكري تترك «خفافيش اللــيل» أحراراً!

أوقفت استخبارات الجيش المتورّطين في رمي قنابل وأصابع ديناميت في طرابلس، كانوا يهدفون إلى إبقاء التوتّر بين جبل محسن وباب التبّانة. لكنّ المحكمة العسكرية أخلت سبيلهم. هنا اعترافات موقوفين برمي قنابل يدوية مقابل ٢٥ ألف ليرة عن كل قنبلة تركهم القضاء أحراراً طوال أشهر، أقلق ليل طرابلس دوي انفجارات مشبوهة. لم يكن يمرّ أسبوع من… اقرأ المزيد