من نيسانات لبنان الى نيسانات المنطقة
ليس هناك سوء حظ من دون بعض الحظ، حسب مثل اغريقي. والوضع اللبناني اليوم يتجاوز ما كان عليه من سوء حظ يوم ١٣ نيسان ١٩٧٥. لكنه، من بعض الحظ، ليس أخطر منه. أسباب الانحدار المخيف نحو البؤس الوطني والسياسي والاقتصادي والأخلاقي كثيرة. وسبب التقليل من خطورة الانفجار هو حاجة اللاعبين الكبار اقليمياً ودولياً الى خدمات… اقرأ المزيد