IMLebanon

الحكومة تقرّ آلية «قوننة المحاصصة»

  تحت عنوان آلية التعيينات ومعايير اختيار المرشّحين، التأم مجلس الوزراء برئاسة رئيس الحكومة نواف سلام أمس ليقونن المحاصصة من بابها العريض.   وبدا أن سلام لم يقرأ الآلية جيّداً، إذ خرج يبشّر اللبنانيين بأن الدولة لن تقوم على الزبائنية والمحسوبية بعد اليوم بل فقط على الكفاءة والجدارة، فيما وضعت الآلية كل التعيينات بيد الوزير… اقرأ المزيد

المتن الشمالي: أمّ المعارك البلدية

      للمرة الأولى، تُخاض الانتخابات البلدية في المتن الشمالي من دون طيف النائب الراحل ميشال المر. لم يكن الرجل نائباً فحسب بل صاحب «إمبراطورية» ضمّت كبرى بلديات المتن واتحادها، فصار زعيماً على القضاء، ولعقود، فهو أمسك بمفاصل اللعبة الانتخابية جيّداً، فصنع جيشاً من «الريّاس»، وخاض من خلاله كل معاركه السياسية والإدارية منفرداً في… اقرأ المزيد

أيّهما أهمّ… دور الجيش أم عديده؟

  استكمالاً لخطة الجيش اللبناني لتطويع ستة آلاف جندي لضمّهم إلى الوحدات العسكرية المنتشرة في الجنوب، يعرض وزير الدفاع اللبناني ميشال منسى في جلسة مجلس الوزراء غداً طلباً لتطويع 4500 جندي على ثلاث مراحل خلال عام 2025 بمعدّل 1500 جندي في كل مرحلة. وسبق أن نال وزير الدفاع السابق موريس سليم موافقة الحكومة، في آب… اقرأ المزيد

الاستحقاق البلدي يبدأ من المتن: توافق عوني – قواتي – قومي يحيّد بسكنتا

    مع تحديد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار الرابع من أيار المقبل موعداً لإجراء الانتخابات البلدية، شغّلت الأحزاب ماكيناتها للبدء بجسّ نبض البلدات قبل إعداد اللوائح. ولأن الانتخابات البلدية لا يفصلها سوى عام واحد عن الانتخابات النيابية، تجد القوى السياسية نفسها مضطرة إلى تفادي المعارك المناطقية الصغيرة قبل المعركة النيابية الكبرى، وعدم الدخول على… اقرأ المزيد

الانتخابات البلدية بين 4 و25 أيار… ولا استثناء للقرى الحدودية

    الانتخابات البلدية والاختيارية ستُجرى في أيار المقبل وفق ما أبلغ وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار لجنة الدفاع الوطني والداخلية والبلديات النيابية أمس، مؤكداً أن «الوزارة حاضرة لدعوة الهيئات الناخبة قبل 4 نيسان المقبل والاعتمادات المالية لهذه العملية مؤمّنة، بما فيها بدل العمل اليومي الإضافي للموظفين والقوى الأمنية والعسكر والقضاة».   وسيُنجز الاستحقاق البلدي… اقرأ المزيد

رجال السراي: الحلقة الضيقة لـ«دولة الرئيس»

  لكل عهد منتفعوه، وليس «عهد» رئيس الحكومة نواف سلام استثناء، إذ عاد، ويعود، بالنفع على بعض من كانوا حتى الأمس القريب يحاولون لملمة فشل ثلاث سنوات من العمل البرلماني والاجتماعي والسياسي.   وهؤلاء، وهم بمعظمهم من النواب والناشطين الذين يدورون في فلك «التغييريين» والمعارضين للعهد السابق، وممن تسلل الإحباط إلى نفوس ناخبيهم، لا ينفكّون… اقرأ المزيد