IMLebanon

120 مليون دولار ديون شركتَي الخلوي: لا استثمار خلال ثلاث سنوات

      رفع أسعار الاتصالات والإنترنت، الموازنات التشغيلية، وسوء الخدمة، هي القضايا الأساسية التي طُرحت أمس على طاولة اجتماع لجنة الإعلام والاتصالات، بحضور وزير الاتصالات جوني قرم وممثلين عن شركتَي الخلوي «ألفا» و»تاتش». وبحسب النواب المشاركين، فإن الجلسة كانت «محتدمة» بينهم وبين ممثلي الشركتين، على خلفية أن زيادة أسعار الاتصالات لم تترافق مع تحسّن… اقرأ المزيد

انتخابات الرهبنة المارونية: نحو الخروج نهائياً من عباءة القوات؟

    تنتخب الرهبنة اللبنانية المارونية رئيسها الخامس والثمانين، غداً، في جامعة الروح القدس في الكسليك، بعد ستة أعوام على ولاية الأب نعمة الله الهاشم رئيساً عاماً للرهبنة الى جانب أربعة مدبّرين جدد. وتقتصر الانتخابات على لائحتين، أولى يدعمها الهاشم نفسه والتيار الوطني الحر بدرجة ثانية وتتألف من المرشح للرئاسة العامة مدبّر جبيل والبترون هادي… اقرأ المزيد

الراعي وقع في الفخ؟

    مرة أخرى، أوقع رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع البطريركية المارونية في شرك أجندته السياسية التي لا تتواءم مع تعاظم نفوذ أي طرف ماروني – حتى لو كان صرح بكركي – على حساب معراب. هكذا، ساهم القواتيون في الأيام القليلة الماضية في تأجيج قضية المطران موسى الحاج في الإعلام وعلى وسائل التواصل، وقادوا… اقرأ المزيد

لجنة المال ألغت حصرية هيئة التحقيق الخاصة: نحو تفكيك امتياز «السرية المصرفية»

  مرّ تعديل قانون سريّة المصارف في جلسة لجنة المال والموازنة النيابية يوم أمس بسلاسة تامة، فجرى تثبيت منح القضاء وهيئة مكافحة الفساد والإدارة الضريبية صلاحيات لرفع السرية المصرفية عن المتورّطين بقضايا فساد من دون الرجوع إلى مصرف لبنان. لوبي مصرف لبنان – جمعية المصارف وقف وحيداً في رفض إقرار القانون بمفعول رجعي من دون… اقرأ المزيد

ميقاتي: الدولار الجمركي أو لا قطاع عام

    ما إن بدأ موظفو القطاع العام إضرابهم في 13 حزيران الماضي، حتى استعاد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عبارة استعملتها السلطة يوم احتالت على المودعين، جازمة بـ«قدسية الودائع»، إذ أشار إلى «قدسية حقوق موظفي القطاع العام وسعيه بالإمكانات المتاحة لتوفير مستلزمات الصمود له». مذذاك، أي قبل أكثر من ثلاثة أسابيع، لم يحرّك ميقاتي ساكناً،… اقرأ المزيد

«إنجاز» القوات في إفشال التيار: كتلة «فينا وبدنا» … غير مستعجلة

    «نحنا فينا نوقف السرقة»، «…نضوّي البلد»، «… نستعيد السيادة»، «… ما نرضخ للسلاح»، «… نحرّر الدولة»، «… نرجّع أموال المودعين»… هذه، وغيرها، الشعارات التي خاض حزب القوات اللبنانية معركته الانتخابية تحت عنوان أوسع وأشمل: «نحنا فينا ونحنا بدنا». وقد نجحت هذه الحملة التسويقية، بالفعل، في محاكاة رغبات الشارع المسيحي المُثقل بجريمة انفجار المرفأ… اقرأ المزيد