«يا سجّاد مين يشتريك»؟ أسعاره نار هذه الأيام، وسعر متر السجادة 12 دولاراً بعدما كان قبل الأزمة حوالى 4 دولارات ونصف، فالتجّار يحاولون الاستفادة من موسم السجّاد لتحقيق أرباح خيالية، ولو على حساب «دفى الناس». على رغم تراجع سوق السجاد بسبب الأزمة، إلّا أنّه يشهد ارتفاعاً كبيراً في الأسعار، ويعيد معظم بائعي السجاد… اقرأ المزيد
على سعر 5 دولارات ونصف، بدأ مزارعو التبغ قبض بدل محاصيلهم بعدما امتنع قسم كبير منهم العام الماضي عن تسليمها وفق سعر 50 الف ليرة للكيلو. تداركت الريجي خطورة موقفهم، وقد أحجم عدد منهم عن زراعة أرضه هذه السنة نظراً للكلفة العالية. صحيح أن الـ5 دولارات ونصف لن تسدّ اتعابهم الموزعة بين حراثة واسمدة… اقرأ المزيد
«أوعى يخرب ضرسك، بيخترب بيتك». فعلاج الأسنان اليوم يحتاج ميزانية كبرى، اذ لم تترك الأزمة المعيشية شيئاً الّا و»نخرته» و»دولرته» وتحكّمت بأسعاره، حتى الأسنان لم تسلم منها، فيضطرّ المواطن للاستدانة لكي يعالج سنّاً نخره السوس، أو انكسر فجأة، اذ تصل كلفة العلاج إلى50 دولاراً، أي ما يوازي راتب موظّف، ومع ذلك ينشط قطاع… اقرأ المزيد
الحكومة والدولة في واد، والشعب في واد آخر، فقبل دخول الدولار الجمركي حيّز التنفيذ يتخبّط المواطن بالأسعار التي تشهد ارتفاعاً وتفاوتاً غير مسبوق، ما دفعه للسؤال “شو بعد ناطرنا”؟ يتخوّف الناس من الأسوأ، فالآتي لا يبشّر بالخير بل يضعهم في مهبّ عاصفة الغلاء المرتقبة، والتي لن تكون سهلة. حكماً الدولار الجمركي ستصيب… اقرأ المزيد
لم يستوعب والد رين عبد الله جمعة، ابنة العام والنصف، أنّ طفلته رحلت نتيجة «إهمال»، كما يقول الأب المفجوع، وهو لا يزال تحت وقع الصدمة، يضيف أنّها قضت نتيجة إغلاق باب باص المدرسة على رأسها، وكانت بصحبة والدتها المعلمة وشقيقها، في حادث أبسط ما يقال عنه إنه «جريمة اهمال». إذ بحسبه، يفترض على سائق… اقرأ المزيد
يزدهر سوق بيع غالونات الزيت هذه الايام لتعبئة «البترول الأخضر» وقد سجّل سعر الغالون 100 الف ليرة، بعدما كان سابقا بـ5 آلاف ليرة. كثر وجدوا في هذا القطاع فرصة عمل جديدة، حتى محطات المحروقات القريبة من المعاصر دخلت على خط بيعها، فهي مربحة على حدّ ما يقول العامل قاسم، لا سيما وأنّ المزارع يضطر… اقرأ المزيد