العودة .. إلى الحياة
لأنها حرب كونية بين ثقافة حياة وثقافة موت، كان لا بد للبناني المنحاز للأولى والمتعصّب للفرح الصاخب أن يكون حيث تزهر أيّامه ولياليه، وأن يدفع كما حال أمثاله من شعوب الأرض التواقة لليلة فرح أيديولوجيات سوداء باتت تفرّخ في الأرض، ليس عشبا أخضر ووروداً، إنما سكاكين وأشواك وأدوات موت بالجملة وشهداء وجرحى وحكايا رعب ودوس… اقرأ المزيد