مصابون… جرحى ومعاقون يعيشون الرابع من آب كل لحظة
إنها السادسة والدقيقة السابعة… كيف تُنتسى؟ في حياتهم لم تنته ساعات ذاك الليل الطويل ولم يبزغ فجره بعد. هو الرابع من آب ما زالوا يعيشونه كل يوم، ليس كذكرى بل كواقع يتعايشون مع تداعياته في كل لحظة. جرحى ومصابون غيرت الكارثة حياتهم، جعلتهم في منطقة وسطى بين الحياة والموت، الذي يتمنونه أحياناً. جريمة… اقرأ المزيد