IMLebanon

العودة إلى التعليم الحضوري «مخاض عسير»: لا خطة تربوية لليوم التالي

    في أجواء التفاؤل بما ستؤول إليه مفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان، يكثر السؤال حول اليوم التالي في شتى مناحي الحياة بما فيها الحياة التعليمية «لنحو 400 ألف تلميذ نازح، و50% من طلاب لبنان الذين تعطّل تعليمهم بسبب الحرب»، بحسب منسّق اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة والأمين العام للمدارس الكاثوليكية يوسف نصر. ينشغل المعنيون… اقرأ المزيد

الحرب تؤازر أصحاب العمل في خنق العمّال

  الدولة التي لم تتحمل مسؤولية إغاثة النازحين من القرى الحدودية طوال سنة من الحرب، ولم تحرك ساكناً أمام خسارتهم أعمالهم ومصدر رزقهم، وتركت النازحين أياماً في الشوارع بلا مأوى، ولم تنجح حتى الآن في توزيع المساعدات عليهم بعد شهر ونصف شهر على الحرب… لم يكن متوقعاً أن تقدم على ما يدعم عشرات الآلاف من… اقرأ المزيد

معاناة النزوح مضاعفة على النساء: خطر تحرّش وتحدّيات الحمل والولادة

   إلى خطر الموت والنزوح القسري وخسارة الأرواح والمنازل والأرزاق، تواجه النساء النازحات معاناة مضاعفة خلال الحرب، من بينها تحدّيات الحمل والولادة وتأمين الحاجات النسائية في أماكن النزوح، عدا عن ارتفاع مخاطر التعرض للاعتداءات الجنسية، سواء في مراكز الإيواء أو في الشقق السكنية التي تقطنها عائلات عدة. ولأن تداعيات الحرب ليست متكافئة بين الجنسين، خصّ… اقرأ المزيد

«التصدّي» لموجتي إسهال وأمراض جلدية… والخطر مستمر

      تمكّنت وزارة الصحة والقائمون على مراكز الإيواء من «صدّ» موجتي إسهال وأمراض جلدية، ولا سيما القمل والجرب، قبل تفشيهما بشكل واسع بين النازحين، من خلال التشخيص المبكر والتدخل السريع وتوفير الأمصال والأدوية، « لكن لا يعني ذلك أننا في الوضع السليم لأنّ خطر انتقال الأمراض لا يزال قائماً في مراكز النزوح. لذلك… اقرأ المزيد

النازحون في بعلبك الهرمل: حتى فتات المساعدات لم يصل إلى هنا

    أخيراً، «عدلت» الدولة مع أهالي بعلبك – الهرمل، و«ساوت» بينهم وبين بقية المواطنين، فحرمت الجميع بالسويّة. رغم ذلك، لهذه المنطقة المنكوبة حصة الأسد من تجاهل الدولة والجمعيات والمنظمات، إذ «لم يصل حتى فتات مساعدات من أي جهة حكومية أو دولية إلى أهالي المنطقة وإلى أبنائها النازحين الذين جاؤوا بأعداد كبيرة من الضاحية الجنوبية»،… اقرأ المزيد

مجزرة «البايجر»: عندما اجتاح الفيروس الضاحية!

    ما حدث في اليومين ليس مشهداً يمكن لذاكرة الضاحية الجنوبية أن تتخطّاه وتهضمه بسهولة. «شاهدت يوم القيامة بعيني»، هكذا تصف نور «الهرج والمرج» بعدما فجّر العدو أجهزة الإرسال «بايجر» (Pager) التي يحملها عدد كبير من عناصر حزب الله أول من أمس. «كان الناس يركضون بحالة هستيرية ويسبح شبان بدمائهم وتنقل السيارات والدراجات النارية… اقرأ المزيد