IMLebanon

MEA لا تزال تعتمد تسعيرة الحرب: 18 ألف نازح لبناني عالقون في العراق

  بعد ثلاثة أسابيع على وقف إطلاق النار، لا يزال أكثر من 18 ألف نازح لبناني عالقين في العراق، وبلغت نسبة العائدين نحو 35% من العدد الإجمالي للنازحين، بحسب السفير اللبناني في العراق علي الحبحاب، رغم تكفل الجانب العراقي بتحمّل تكاليف عودة «الضيوف اللبنانيين». ويجزم المدير العام للطيران المدني فادي الحسن «أننا أعطينا كل الموافقات… اقرأ المزيد

100 بناء مهدّدة بالسقوط في الضاحية

  في محيط كلّ مبنى استهدفته غارات العدو الصهيوني في الشهرين الماضيين في الضاحية الجنوبية، هناك أبنية تقف على «رجل ونصف» يؤكد المهندسون أنها «تعيش آخر أيامها». يمرّ كثيرون أمام هذه الأبنية المرعبة، وبعضهم يخاطر بدخولها، رغم التحذيرات، لسحب ما تبقى من أثاث وملابس وأغراض، أو حتى للسكن، وعليه يمكن استشراف الكوارث التي يمكن أن… اقرأ المزيد

13 مفقوداً تحت الأنقاض في الضاحية

  انتهت الحرب، ولا تزال عمليات البحث مستمرة للعثور على 13 مفقوداً تحت الأنقاض جرّاء الغارات التي شنّها العدوّ الإسرائيلي على بيروت والضاحية الجنوبية. و«تواصل فرق الإنقاذ عملها للوصول إلى خمسة مفقودين في الغارة التي شنّها العدو على منطقة القائم في 20 أيلول الماضي، وخمسة آخرين من الجنسية السورية في محيط تعاونية العاملية في الغارة… اقرأ المزيد

النقابات الصحية ما بعد الحرب: نواجه تحدّيات مصيرية

    برهن القطاع الصحي خلال حرب مدمّرة دامت 66 يوماً على أنه يمتلك أرضية يُعوّل عليها لإنقاذ ما تبقّى منه، «بدءاً من صموده، رغم الظروف الصعبة، مروراً بتضامن جميع مكوّناته وتماسكها، وليس آخرها علاج أكثر من 16500 جريح خلال 9 أسابيع مع متابعة المرضى العاديين»، بحسب نقيب الأطباء يوسف بخاش. في المقابل، برزت خلال… اقرأ المزيد

40% زيادة في طلب العلاج النفسي بعد الحرب

  لحظة إعلان وقف إطلاق النار، أطلق الناجون من الحرب العنان لمشاعر الغضب والحزن المكبوتة، وسمحوا لأنفسهم بـ«فلاش باك»، لفهم ما الذي مرّوا به من فقدان وخسائر في الأرواح والممتلكات وقلق دائم، بعدما ضبطوا أعصابهم طوال 66 يوماً من أجل الحفاظ على القوة للاستمرار. ومعها بدأت تظهر آثار الحرب النفسية، من نوم متقطع، وكوابيس، ومشاكل… اقرأ المزيد

أسعار خياليّة وشروط تعجيزية: أزمة سكن تطلّ برأسها في الضاحية والجنوب

  دخلت أزمة السكن في الضاحية الجنوبية والنبطية وصور وضواحيها بعد وقف إطلاق النار مرحلة جديدة أكثر «خنقاً». فقبل 23 أيلول الماضي، كان أخطبوط الأزمة يطاول 100 ألف نازح من الجنوب، وبعدها وصلت أذرعه إلى عشرات آلاف العائلات التي خسرت منازلها خلال الحرب ولا تستطيع العودة إلى الضاحية والجنوب للعمل أو لالتحاق أولادهم بالمدارس. قبل… اقرأ المزيد