IMLebanon

80 ألف ناخب مُعَوَّق يريدون الاقتراع… بكرامة

     كما يحصل قبل كلّ استحقاق انتخابي، تعلو صرخة ذوي الإعاقة: «نحن هنا. ومن حقنا أن نشارك في العملية الانتخابية كسائر المواطنين باستقلالية وكرامة». هكذا فعلوا أمس. اجتمعوا في ساحة رياض الصلح للضغط في سبيل تحقيق مطلبهم «المتواضع»: نقل الأقلام إلى الطوابق الأرضية في 40% من مراكز الاقتراع لإزالة العوائق الهندسية التي تعترض حركتهم… اقرأ المزيد

تجربة رائدة لـ«الجامعة اللبنانيّة» في التصدّي للوباء: مختبر «كورونا»: وداعاً؟

        مع قرار وزارة الصحة إيقاف فحوصات الـpcr للوافدين عبر المعابر الجوية والبرية، أُسدلت الستارة على تجربة رائدة لمختبر الجامعة اللبنانية في الحدث. على مدار سنة ونصف سنة، لم يتوقّف المختبر عن محاربة الوباء للحظة. وأظهر جنوده نشاطاً وكفاءة عالييْن من خلال إجراء 13 ألف فحص pcr يومياً بدقّة، والسرعة في الإعلان… اقرأ المزيد

معلّمون في مهبّ المهنة وآخرون هجروها إلى غير رجعة: لا… ليس المعلم رسولاً!

     في التاسع من آذار، يرثي المعلمون مهنة لا تجلب لهم سوى القلق الدائم من عدم القدرة على العيش. الظروف الاقتصادية والنفسية القسرية رمت بثقلها على أدائهم وإنتاجيتهم وأعادت ترتيب أولوياتهم. «كاد المعلّم أن يكون رسولا»… لكنه، أولاً وآخراً، ليس رسولاً.   دخول الصف بصورة طبيعية لم يعد أمراً ممكناً، «فالتعليم ليس استعباداً كي… اقرأ المزيد

رسوم الترشيح لامتحانات «المهني» تتضاعف 7 مرات

    فاجأ قرار المديرية العامة للتعليم المهني والتقني بمضاعفة رسوم الترشيح للامتحانات الرسمية بنحو سبع مرات، الطلاب المرشحين وأهاليهم وأصحاب المعاهد والمدارس المهنية، خصوصاً أن رسوم الترشيح للامتحانات الرسمية في التعليم الأكاديمي بقيت على حالها (20 ألف ليرة للشهادة المتوسطة و40 ألفاً للثانوية العامة).   وبموجب القرار، ارتفع رسم الترشيح لشهادة البكالوريا الفنية الأولى… اقرأ المزيد

نصف القوى العاملة لا تعمل حاملو الشهادات إلى البطالة المقنّعة

     تجري رياح لبنان بما لا تشتهي سفن حملة الشهادات، لا سيما العليا. تغرقهم في البطالة، وتدوس على أحلامهم وطموحاتهم… وتحجز لهم تذكرة المغادرة، عنوةً، بعد أن تتفنن في إحباطهم   «البطالة أشدّ فتكاً من الصدأ»، تختصر زهراء مرارة الفشل في إيجاد وظيفة تتناسب مع دراستها. أواخر العام 2020 نالت شهادة دكتوراه في الكيمياء… اقرأ المزيد

كل شيء قابل للتصليح حتى «اللمبات»

    «كان يا مكان في قديم الزمان. كانت هناك مجموعة من الناس يرمون أي سلعة تتعرض لعطل بسيط، ويستبدلونها بأخرى جديدة من دون التفكير في إصلاحها. وكانوا يتّفقون على التبرير ذاته: 15 أو 20 ألف ليرة مش محرزة»، علماً أنها كانت تساوي «يومية» عامل. مضت الأيام وتدهورت القدرة الشرائية لهؤلاء، ولم يعد بإمكانهم شراء… اقرأ المزيد