IMLebanon

مليون سبب للهروب من طرابلس

    عندما تختار مجموعة أن تهاجر على متن «عبّارة الموت»، تسأل نفسك: هل هذا انتحار جماعي أم طلب للموت الرحيم؟ وأي يأس هذا الذي يدفع بأصحاب هذا الخيار إلى المخاطرة بحياتهم وحياة عائلتهم؟ هل الحياة في طرابلس مخيفة أكثر من غدر البحر؟ وهل في طرابس حياة أصلاً؟ تراهم يفضّلون المراهنة على سفرة قد لا… اقرأ المزيد

وزارة التربية تدعم حق المعوقين الانتخابي… ماذا عن «الشؤون»؟

  وعد وزير التربية عباس الحلبي ذوي الإعاقة بنقل أقلام الاقتراع إلى الطوابق الأرضية في 40% من المراكز الانتخابية لإزالة العوائق الهندسية التي قد تعترض حركتهم يوم الانتخابات، موكلا مهام الإشراف على العملية لمدراء المدارس ونواطيرها. وكان متعاوناً معهم فأعطى البيانات الجديدة التي تضيف 300 مدرسة جرى تجهيزها لوجستياً بعد المسح تتيح نقل الأقلام فيها… اقرأ المزيد

800 مُعوَّق نتيجة انفجار 4 آب: نحو تأسيس جمعيّة تطالب بحقوقهم

    عام وثمانية أشهر مرّت على انفجار 4 آب، ولا يزال ضحاياه المباشرون عالقين في ذلك اليوم الذي قلب حياتهم رأساً على عقب. أكثر من 800 جريح باتوا يحملون جراحهم مدى الحياة. تنهكم آلام جسدية ونفسية وصعوبات في الحركة والتنقل. إذا فكّروا في تخطي «مأساة» 4 آب، فإنهم يجدون أنفسهم عاجزين عن تكبّد تكاليف… اقرأ المزيد

80 ألف ناخب مُعَوَّق يريدون الاقتراع… بكرامة

     كما يحصل قبل كلّ استحقاق انتخابي، تعلو صرخة ذوي الإعاقة: «نحن هنا. ومن حقنا أن نشارك في العملية الانتخابية كسائر المواطنين باستقلالية وكرامة». هكذا فعلوا أمس. اجتمعوا في ساحة رياض الصلح للضغط في سبيل تحقيق مطلبهم «المتواضع»: نقل الأقلام إلى الطوابق الأرضية في 40% من مراكز الاقتراع لإزالة العوائق الهندسية التي تعترض حركتهم… اقرأ المزيد

تجربة رائدة لـ«الجامعة اللبنانيّة» في التصدّي للوباء: مختبر «كورونا»: وداعاً؟

        مع قرار وزارة الصحة إيقاف فحوصات الـpcr للوافدين عبر المعابر الجوية والبرية، أُسدلت الستارة على تجربة رائدة لمختبر الجامعة اللبنانية في الحدث. على مدار سنة ونصف سنة، لم يتوقّف المختبر عن محاربة الوباء للحظة. وأظهر جنوده نشاطاً وكفاءة عالييْن من خلال إجراء 13 ألف فحص pcr يومياً بدقّة، والسرعة في الإعلان… اقرأ المزيد

معلّمون في مهبّ المهنة وآخرون هجروها إلى غير رجعة: لا… ليس المعلم رسولاً!

     في التاسع من آذار، يرثي المعلمون مهنة لا تجلب لهم سوى القلق الدائم من عدم القدرة على العيش. الظروف الاقتصادية والنفسية القسرية رمت بثقلها على أدائهم وإنتاجيتهم وأعادت ترتيب أولوياتهم. «كاد المعلّم أن يكون رسولا»… لكنه، أولاً وآخراً، ليس رسولاً.   دخول الصف بصورة طبيعية لم يعد أمراً ممكناً، «فالتعليم ليس استعباداً كي… اقرأ المزيد