IMLebanon

رسوم الترشيح لامتحانات «المهني» تتضاعف 7 مرات

    فاجأ قرار المديرية العامة للتعليم المهني والتقني بمضاعفة رسوم الترشيح للامتحانات الرسمية بنحو سبع مرات، الطلاب المرشحين وأهاليهم وأصحاب المعاهد والمدارس المهنية، خصوصاً أن رسوم الترشيح للامتحانات الرسمية في التعليم الأكاديمي بقيت على حالها (20 ألف ليرة للشهادة المتوسطة و40 ألفاً للثانوية العامة).   وبموجب القرار، ارتفع رسم الترشيح لشهادة البكالوريا الفنية الأولى… اقرأ المزيد

نصف القوى العاملة لا تعمل حاملو الشهادات إلى البطالة المقنّعة

     تجري رياح لبنان بما لا تشتهي سفن حملة الشهادات، لا سيما العليا. تغرقهم في البطالة، وتدوس على أحلامهم وطموحاتهم… وتحجز لهم تذكرة المغادرة، عنوةً، بعد أن تتفنن في إحباطهم   «البطالة أشدّ فتكاً من الصدأ»، تختصر زهراء مرارة الفشل في إيجاد وظيفة تتناسب مع دراستها. أواخر العام 2020 نالت شهادة دكتوراه في الكيمياء… اقرأ المزيد

كل شيء قابل للتصليح حتى «اللمبات»

    «كان يا مكان في قديم الزمان. كانت هناك مجموعة من الناس يرمون أي سلعة تتعرض لعطل بسيط، ويستبدلونها بأخرى جديدة من دون التفكير في إصلاحها. وكانوا يتّفقون على التبرير ذاته: 15 أو 20 ألف ليرة مش محرزة»، علماً أنها كانت تساوي «يومية» عامل. مضت الأيام وتدهورت القدرة الشرائية لهؤلاء، ولم يعد بإمكانهم شراء… اقرأ المزيد

التأرجح بين الحضوري و«أون لاين»: الطلاب والأساتذة «لا معلّقين ولا مطـلّقين»

  بعدما أظهر التعليم عن بُعد «فشله»، تتشبّث المدارس بكل يوم تعليم حضوري. لكن، «تسونامي» كورونا الذي يجتاح الصفوف يجبرها على التأرجح بين كفّتَي التعليم الحضوري و«الأون لاين»، وتترك الطلاب والأساتذة «لا معلّقين ولا مطلّقين»   «طنّشت» مدارس كثيرة إصابة طلابها بفيروس كورونا لتعوّض الفاقد التعليمي وضعف المستويات الذي مني به التلامذة بعد عامين دراسيين… اقرأ المزيد

السكن الجامعي نحو الإقفال: تهجير طلاب «اللبنانية»

  رغم أن «اهتراء» السكن الطالبي في الحدث ليس جديداً، لكن تبليغ الطلاب بضرورة إخلاء الغرف كان مباغتاً، وسط ارتفاع كلفة السكن خارج المجمع الجامعي والمواصلات. وفيما خرجت اقتراحات من قبيل وضع الطلاب يدهم على السكن والمساهمة بإنقاذه، يتطلع رئيس الجامعة إلى أن تجترح السلطة السياسية حلاً يمنع تهجيرهم   أكثر من 1500 طالب غادروا… اقرأ المزيد

أزمة النقل البرّي «تفقّس» أزمات: اللبنانيّون عالقون في مناطقهم

  مع غياب النقل العام المشترك، والارتفاع المتواصل في أسعار المحروقات، و«جنون» الدولار، تشتد حدّة أزمة النقل البرّي. ولأنّ النقل هو العمود الفقري لكل مفاصل الحياة، «تفقّس» هذه الأزمة أزمات: أزمة الباص المدرسي، أزمة «السرفيسات» وفوضى التعرفة، وأزمة بدل النقل للموظفين… إزاء ذلك، وجد اللبنانيون أنفسهم «عالقين» في رقعة واحدة، وعاجزين عن القيام بـ«المشاوير» البعيدة.… اقرأ المزيد