IMLebanon

«الدجاج القاتل»: الفضيحة لا تُعالج بفحوصات مخبرية  

  تحرّك الوزارات المعنية إزاء استخدام المضادّ الحيوي «كولستين» في مزارع الدواجن قد يبدو للوهلة الأولى مفاجئاً، في بلاد ترزح غالبية قطاعاتها تحت الإهمال المؤسساتي. لكنه تحرك يبقى مشروطاً بالنتائج تحركت وزارة الزراعة، ومعها الوزارات المعنية، إثر نشر «الأخبار» تحقيقاً حول سوء استخدام المضاد الحيوي «كولستين» في بعض مزارع الدواجن اللبنانية لتحفيز نموّها. في اجتماع… اقرأ المزيد

إنهم يقتلوننا… بالدجاج!

  مزارع الدواجن تستخدم مضادات حيوية تساهم في نقص المناعة أمام الأمراض    لتسريع نمو الدجاج وتصريفه في الأسواق، تلجأ معظم مزارع الدواجن في لبنان إلى إعطائها عقار «كوليستين»، وهو مضاد حيوي يستخدم في علاج مرضى الحالات المستعصية. سوء استخدام هذا العقار أدّى الى انتشار جين «mcr-1» المقاوم للمضادات الحيوية بما فيها الـ«كوليستين» نفسه. بكلام… اقرأ المزيد

وداعاً للـ«باغيت» والـ«كرواسون»!

    بعد «الترشيق» الذي لحق بربطة الخبز «العربي» وأفقدها 100 غرام من وزنها، اللبنانيون اليوم مهدّدون بخسارة «ترف» الـ«باغيت» والـ«كرواسان»، وربما الاستعاضة عنهما بـ«كعكة العصرونية» و«بريوش» الأفران وأقراص التمر!   أصحاب المخابز الكبرى يؤكدون أن قيود المصارف تحول دون استيراد المواد الأولية التي تدخل في صناعة هذه المنتجات، ما يهدد بفقدانها من الأسواق قريباً،… اقرأ المزيد

أكياس صديقة للبيئة… من «كيس» الدولة؟

 حملة وقف النايلون: باب رزق لأصحاب السوبــرماركت! مجتمع  قضية     وفقاً لخطة وزير البيئة فادي جريصاتي، بدءاً من منتصف الشهر الجاري، «المواطن سيرى كيسَين في محال السوبرماركت: كيس نايلون يمكنه شراؤه بمئة ليرة لبنانية وكيس بديل يَدفع ثمنه مرّة واحدة بين 500 ليرة لبنانية أو ألف ليرة بحسب حجمه وجودته». «الربح البيئي»، بحسب جريصاتي، يساوي… اقرأ المزيد

عاملات المنازل ضحايا الدولار أيضاً

     وفق تقرير لـ«هيومن رايتس ووتش»، عام 2015، يشهد لبنان انتحار عاملة منزلية أسبوعياً نتيجة سوء المعاملة. وفي دراسة صادرة عن مركز دراسات المهاجرين في الجامعة الأميركية في القاهرة، وتعود الى العام نفسه، فإن 65% من العاملات في لبنان يعملن 15 ساعة في اليوم، و42% منهن يعملن 18 ساعة، و34% لا يأخذن إجازات. كل… اقرأ المزيد

المكتبة الوطنية: القراءة ممنوعة بعد الواحدة والنصف ظهراً!

  مجتمع   قضية       أُنشئت المكتبة الوطنية في الأساس لأجل روادها قبل أي شيء آخر. لكن «الحسابات اللبنانية»، على ما يبدو، تعوق وظائفها. لروادها شكاوى عديدة، من الدوام القصير والعطل الكثيرة، إضافة إلى ملاحظات تقنية أخرى. لكن القائمين عليها يعللون الأمر بتأخر المراسيم، وبالذرائع البيروقراطية المألوفة   كانت الساعة تشير إلى ما بعد الثانية… اقرأ المزيد