الطائفُ دستورٌ أرثوذكسيّ
فَتحَ الرئيس نبيه بري البابَ أمامَ تعديلِ دستورِ الطائف الذي، منذ حلولِه سنةَ 1989، تَعدَّل أكثرَ من مرّةٍ فيما لا يزالُ الغَيارى عليه يدَّعون عُذريَّتَه. نُكرانُ حصولِ تعديلٍ في «اتفاقِ الطائف» هو كَنكرانِ وجودِ مثالثةٍ مذهبيّةٍ مسيحيّةٍ ـ سنيّةٍ ـ شيعيّةٍ بديلةٍ عن الثنائيّةِ المسيحيّةِ ـ الإسلاميّةِ، الصيغةِ التاريخيّةِ التي لَحظَها «الميثاقُ الوطنيُّ» وتغاضى… اقرأ المزيد