استغلال ترامب لضم الضفة الغربية!
تذكرتُ، وأنا أسيرُ الأسبوع الماضي في «شارع الحمرا» ببيروت، حادثة مفاجئة مع عنصر فلسطيني بالغ الأهمية. كنتُ أستعدّ للانتقال إلى الرصيف الآخر المحازي لمطعم «ويمبي»، عندما سمعتُ أحدهم يناديني باسمي. ونظرت إلى مصدر الصوت لأرى كاهناً أرثوذكسياً يمد يده لمصافحتي. وتفرّستُ في وجهه طويلاً على أمل أن تسعفني الذاكرة لمعرفة شخصيته، فإذا به يخفف من… اقرأ المزيد