IMLebanon

أعياد تُنغِّص كورونا بهجتها… والأسعار موائدها

  ثلاثة عوامل رئيسة أفقدت العيد بهجته هذه السنة، أوّلها الأزمة الاقتصادية والنقدية، تليها جائحة كورونا التي فرضت على اللبنانيين عادات وتقاليد جديدة لم يعتادوها سابقاً، وثالثها انفجار المرفأ الذي شكّل الضربة القاضية لحياة اللبنانيين النفسية والجسدية. يحلّ عيد الميلاد غداً ثقيلاً على المستويين الاجتماعي والاقتصادي، فجيوب اللبنانيين أُفرغت أو فقدت قيمتها، إذ «ورغم كل… اقرأ المزيد

كورونا قبيل الأعياد: 60 سريراً شاغراً في العناية فقط!

  بين كانون الاول الجاري وشباط المقبل مسافة غير آمنة للبنانيين الذين يواجهون فيروس كورونا بالتزام متفاوت للتدابير الوقائية، تعكسه الارقام التي يسجّلها تقرير وزارة الصحة اليومي، والذي يعكس نسباً مرتفعة بعدد الاصابات وأرقاماً صادمة للوفيات، الامر الذي أربك الجسم الطبي ووضع المستشفيات في دائرة الخطر خصوصاً مع إقتراب قدرتها الاستيعابية من بلوغ ذروتها. والى… اقرأ المزيد

هل لملم القطاع الطبي جروحه؟

  في خضم الإنهيار الإقتصادي الذي لم يشهد لبنان مثيلاً له منذ تأسيسه، مالت الدفة نحو الإقفال التام لأسبوعين، في محاولة لإنتشال القطاع الصحي من دوّامة الإستنزاف، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة هو الآخر. فهل نجحت الخطوة بكبح جماح الفيروس، وساعدت القطاعات الصحية في الوقوف على أقدامها مجدداً لمواجهة مرحلة ما قبل وصول اللقاح، خصوصاً… اقرأ المزيد

300 مليون دولار كلفة “اللقاح الكوروني” لبنانيّاً!

  خَطا لبنان خطوته الاولى لتأمين لقاح كورونا الذي من المفترض أن يطرح للإستخدام عالمياً الشهر المقبل، وقد حجزت وزارة الصحة حصّة الدولة منه عبر منظمة «كوفاكس» التي تشكّلت من اتحاد بين منظمة الصحة العالمية والإتحاد العالمي للقاحات، وهدفها تأمين توزيع هذه اللقاحات بعدالة ومساواة بين الدول الغنية وتلك النامية غير القادرة على شرائه من… اقرأ المزيد

نزاع صحّي ـ إقتصادي.. وقرار الإقفال يُربك الدولة!

  حِملٌ ثقيل فرضَ نفسه على الواقع الاقتصادي المتهالك، لكن مع اقتراب الموجة الثانية لوباء كورونا وبلوغ المستشفيات سِعتها القصوى، عاد الحديث عن إقفال البلاد كليّاً من أسبوعين الى شهر، لكي تتمكّن الفرق الطبية والمستشفيات من الوقوف مجدداً. إلّا أنّ هذه المطالبة جُوبِهت برفض قاطع لدى «القطاع الإقتصادي» الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة، فما الحلول الممكنة؟!… اقرأ المزيد

في زمن القحط.. ينتعش “السكّاف” و”الخيّاط”

  “حتّى أيّام الحرب كان الوضع أفضل مما هو عليه اليوم”، عبارة يردّدها كثير من المسنين الذين عايشوا تلك المرحلة ببشاعتها ومرارتها. ورغم ذلك يؤكّدون أنّ الأوضاع الإقتصادية كانت أفضل بكثير مما هي عليه اليوم. الّا أنّ هذا التغيير كان له فوائد لدى بعض الحِرَف والمهن التي اعتقدنا انّها “انقرضت” مع الأيام، وساهمت “البحبوحة” التي… اقرأ المزيد