IMLebanon

جبهة معارضة وسطية عابرة للطوائف بعد 17 تشرين وبعد 14 آذار

  محطات هامة مرَّت على لبنان، قدّم فيها الشعب اللبناني نماذج انتفاضية وثورية للتخلص من الظلم ولمحاولة بناء وطن. ومن دون العودة الى تجارب قام الكثيرون بتقييمها مراراً، يحتاج لبنان الى تحديد المرحلة المقبلة للاستمرار في المحاولات للخروج من جهنم. وفي الواقع الذي يجب مواجهته أولويات عدة وهي: 1 – الانقسام الطائفي والمذهبي. 2 –… اقرأ المزيد

فاتورة حزب الله توازي فاتورة 2006 من دون حرب شاملة بعد!

    يقترب عدد ضحايا حزب الله منذ 8 أكتوبر وحتى اليوم من عتبة الـ 200 مقاتل، بينهم عدد كبير من القادة الميدانيين في الجنوب والحرب «لم تبدأ بعد»! في حين خسر حزب الله حوالى 250 مقاتلاً في حرب تموز 2006 مع القصف الإسرائيلي والطلعات الجوية والمعارك والمواجهات البرية في مختلف الجبهات، بما في ذلك… اقرأ المزيد

إبادة جماعية، تهجير قسري أم هدنة؟!

      رفح في مرمى النار! فهل يمنع العالم إسرائيل من اقتحام ملجأ «رفح» الأخير؟! أم إن العالم الذي قصف الأونروا بالامتناع عن تمويلها يغطي سياسياً اقتحام رفح باتجاه «اليوم التالي»؟! إن تأخير التوصل الى هدنة ثانية لتبادل الأسرى سيفتح حكماً الباب أمام الجيش الإسرائيلي للهجوم الميداني على مدينة رفح واحتلالها! وهذا الهجوم سيتحول… اقرأ المزيد

نتنياهو لا يريد تبادل الأسرى!

  يحتاج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «نظرياً» لجرعة تهدئة في رأيه العام بإطلاق عدد من الأسرى، بمعزل عن أي فرصة لإطلاق حماس لأسرى من ضباط وجنود الجيش الإسرائيلي، باستثناء الجرحى والمصابين منهم. ولكنه في الواقع هو يحتاج أكثر لاستمرار النيران باتجاه تحقيق أهداف ميدانية تحقق له «انتصاراً» سياسياً، داخلياً على الأقل، لم يتحقق منه… اقرأ المزيد

30 يوماً في هدنة غزة الثانية بعد محادثات باريس!

  تدعو محادثات باريس للتفاؤل بخصوص هدنة ثانية في غزة! فالأجواء «الفرنسية» بين مدير الاستخبارات الأميركية المركزية وليام بيرنز وبين مندوبين من قطر ومصر واسرائيل كانت إيجابية وإن لم تؤدِ الى نتائج فورية! والأهم أنها تأتي نتيجة مبادرة من الرئيس الأميركي جو بايدن، بحسب مصادر أميركية. فاللقاء في الشكل بين مسؤولين في أجهزة المخابرات أكثر… اقرأ المزيد

اللا «قرار» لمحكمة العدل الدولية خسارة وليس انتصاراً!

  إسرائيل مرتاحة جداً الى اللا «قرار» في محكمة العدل الدولية الذي لا يلزمها بشيء! بل هو فعلياً يغطي قرارها باستمرار الحرب على غزة! وهي كأنها تقول للمجتمع الدولي (على الطريقة اللبنانية): «بلّوه واشربو مايتو»! والغريب كيف أن الكثيرين سارعوا لاعتبار «قرار» محكمة العدل الدولية انتصاراً! وككل الانتصارات «المعنوية»، فهي ليست واقعية ولا يمكن ترجمتها… اقرأ المزيد