من “شيعة شيعة” إلى “تجار شيعة”
بدأت تباشير وصول الوقود الإيراني إلى لبنان. وأُنجِزت إستمارات يتم بموجبها توزيعه وفق المواصفات المطلوبة للمستحقين من المستورد. هو وحده يحدد هوية الجديرين بهذه النعمة ليدفعوا ثمنها ويحركوا عجلته الاقتصادية ويمولوا مشروعه الجديد. وعلينا الاحتفال بهذا الوقود الذي تحمله ناقلات النفط إلى ميناء سوري، حيث يُفرَّغ ومن ثم يُنقل إلى لبنان برعاية وكيل… اقرأ المزيد