ممانعونا الترامبيون وسوقهم الرائج!!
عجبي من جهابذة الممانعة الذين رفعوا رايات التبشير بانهيار الولايات المتّحدة الأميركية، بعدما قدّم دونالد ترامب نموذجاً صغيراً لما يرتكبون، ومنذ عقود. فهم تسرّعوا وفتحوا دار العزاء، بالرغم من علمهم المسبق أنّ الخاسر نعيم البيت الأبيض لا يزال جلبوطاً هاوياً متعثّراً في المكابرة والشوفينية، قياساً بما قدّمه ويقدّمه كواسر المنظومة من المستندين الى… اقرأ المزيد