كي يُثمر الحوار… إتّفاقاً
من أجل أن يُثمر أيّ حوار أو مشروع أو تصوُّر، يجب أن يستند إلى قراءة موحّدة للأحداث السياسية. فالدكتور فارس سعَيد، على سبيل المثال، أعاد عشيّة الذكرى العاشرة لانتفاضة الاستقلال، ترتيبَ الأحداث بين 14 آذار 2005 و14 آذار 2015، من أجل توحيد القراءة حولها والخروج أخيراً بوثيقة سياسية وتصوّرٍ تنظيمي. فما المطلوب من الحوار القواتي-العوني؟… اقرأ المزيد