لماذا تأخّرَ المسلمون وتقدمَ غيرُهم؟
هذا السؤال طرحَه أكثر من مفكر “نهضوي” قبل القرن العشرين، وقبل الأمير شكيب أرسلان في العام 1930. وهو سؤال مستمرّ، بل يتزايد طرحُه أكثر فأكثر، كما لو أن الجواب عنه مفقود. يتكرّر السؤال مرّة مرة، وكاتباً كاتباً… مع حرقةٍ مرافقة له. هؤلاء المفكرون وغيرهم أيضاً قلَّبوا السؤال في اتجاهات مختلفة، وشَخَّصوا وعاينوا… اقرأ المزيد