IMLebanon

اتفاق النووي.. كالسم الذي تجرعه الخميني عام 1988!

     لا قيمة إطلاقًا لاعتراض قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري وبعض أعضاء البرلمان على الاتفاق النووي الأخير بين إيران ومجموعة (5+1) ومن بينها الولايات المتحدة، فالقرار الحقيقي الذي لا اعتراض عليه والذي تنحني أمامه حتى الرؤوس المعممة الكبيرة هو قرار مرشد الثورة والولي الفقيه علي خامنئي الذي تجرع هذا «الاتفاق» كما تجرع الخميني… اقرأ المزيد

ما الذي سيفعله أوباما في الـ18 شهرًا المتبقية؟!

في الأسبوع الفائت، بينما كانت معركة مفاوضات النووي بين إيران ومجموعة «5+1» وإيران في ذروتها، تحدثت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن أن البيت الأبيض يعد استراتيجية جديدة للشرق الأوسط للأشهر الـ18 المتبقية من الولاية الثانية للرئيس الأميركي باراك أوباما. والسؤال الذي من الضرورة الإشارة إليه، قبل التوقف عند بعض المسائل المهمة المتعلقة بهذه المفاوضات، هو:… اقرأ المزيد

لماذا هذا الموقف الأميركي مما يجري في سوريا والمنطقة؟

لا تريد إدارة الرئيس باراك أوباما مناطق «عازلة» في سوريا ولا تريد مناطق حذر طيران وترفض تجنيد وتدريب السوريين إلَّا لمحاربة «داعش» وهي في حقيقة الأمر قد انكفأت كثيرًا عن مواقفها السابقة التي كانت قد اتخذتها عندما كانت الثورة السورية في بداياتها، وهذا يثير الكثير من الأسئلة والكثير من التساؤلات.. فهل الولايات المتحدة في عهد… اقرأ المزيد

الأردن.. حقيقة «حماية» العشائر العراقية والسورية!

   أثارت تصريحات العاهل الأردني عبد الله الثاني بن الحسين الأخيرة، التي تحدث فيها عن أن الأردن سيوفر الحماية العشائر العربية في غرب العراق وشرق سوريا، الكثير من التساؤلات، وذلك إلى حدِّ القول إن اتفاقيات سايكس – بيكو، التي تقاسم البريطانيون والفرنسيون على أساسها هذه المنطقة، لم تعد «مقدسة»، وأنه سيتم رسم حدودٍ جديدة بعد… اقرأ المزيد

هل فعلاً حان وقت البحث عن بديل للأسد؟

  ربما لا خلاف على أنَّ الهدف الفعلي والأساسي لمسارعة إيران بتفجير الأزمة اليمنية، هو شغل المملكة العربية السعودية ومعها باقي دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى الأردن ومصر، عما يجري في سوريا، حيث لم تعد دولة الولي الفقيه تكتفي بإرسال عشرات التنظيمات الطائفية المستوردة حتى من الهند وباكستان وأفغانستان، وإرسال الخبراء والمستشارين؛ بل إنَّ… اقرأ المزيد

نظام الأسد الأب والابن قطة أكلت أبناءها!!

كل الانقلابات التي شهدتها سوريا بدءًا بانقلاب حسني الزعيم في عام 1949 والتي سماها أصحابها «ثورات» قد شهدت إعدامات عشوائية وميدانية من دون أي محاكمات ولا أي محاكم، لكن إذا أردنا قول الحقيقة فإن حافظ الأسد هو مَنْ ضرب الرقم القياسي في هذه اللعبة الدموية حتى قبل أن يستولي على الحكم من رفاق الحزب ورفاق… اقرأ المزيد