والآن الهزيمة!
كتبت قبل أسبوعين عن حروب المنطقة والسعي لقول «انتصرنا»، لكن «لا طرف من أطراف الصراع يريد الانتصار لمفهوم الدولة، أو حقن الدماء، وإعلاء قيمة الوطن والمواطنة، أو لإنجاز السلام، بل البحث عن انتصار آني، لن يعود على المنطقة… بالفائدة المرجوة للمضي قدماً». اليوم أكتب عن «الهزيمة»، وربما يُنشر هذا المقال وقد تم… اقرأ المزيد