إنتظرونا… المرّة المُقبلة سنُداهم المتاجر بـ”RAPPEL”
رغم إخفاقها في تحقيق أهدافها وتضارب عناوينها وعدم توحيد رؤيتها، غير أنّ لانتفاضة 17 تشرين، مآثر إيجابية، أبرزها أنّها «قصقصت» عراضات و»عنتريات» ومواكب السياسيين لفترة من الزمن. حرمت هؤلاء شهوة «التفشيخ» بأزناد مرافقيهم، حتّى تطهّرت طرقاتنا العامة والداخلية من هذا التلوّث السلطويّ الشوفينيّ المريض. لكن لوزير الاقتصاد و»الفتوّة» في حكومة تصريف الأعمال أمين سلام،… اقرأ المزيد