IMLebanon

حسّان دياب… الرجل الذي قد يقتُله التردّد!

  اليوم، تكمل حكومة الرئيس حسّان دياب شهرها الثالث. إذاً، مهلة الـ100 يوم الموعودة تقريباً انتهت، والخلاصة: تقريباً «صفر» إنجازات، إلا في ملف «كورونا». فهل وصل الرجل إلى المأزق المحتوم، وبات ممكناً الحديث عن إمكان سقوطه بالضربة المالية – الاقتصادية على غرار سلفه الرئيس سعد الحريري، أم هو سينقذ نفسه في اللحظة الأخيرة؟ يقول القريبون… اقرأ المزيد

البديل من “الهيركات” خطة للسيطرة 8 سنوات!

  يوحي المعنيون بأنّ اعتراضاتِ القوى النافذة أدَّت إلى تراجع خيار «الهيركات» على الودائع المصرفية، ظرفياً على الأقلّ. ولكن، ما يتردَّد في بعض أوساط المعارضة حول هذا الموضوع كبير وخطِر: عنوان «الهيركات» هو منصَّةٌ سيستغلُّها بعض القوى للسير في خطة متكاملة لها انعكاساتها المالية والاقتصادية والسياسية. يقول قطب معارض: نعتقد أن هناك خلفيات كامنة وراء… اقرأ المزيد

المسُّ بالودائع سيفجِّر عنفاً غير محسوب!

  هناك حالة واحدة تسقط فيها كل جهود الحكومة لعزل الناس في منازلهم، اتقاءً لـفيروس «كورونا». الناس سينزلون إلى الشارع ولو عرَّضوا أنفسهم للوباء، إذا تمَّ السطو على مدَّخراتهم في المصارف، لأنّهم حينذاك يكونون قد خسروا كل شيء. وثمة مَن يتوقع أن يقودهم الغضب إلى أعمال عنفٍ وانتقامات غير محسوبة. فـ»قَطْعُ الأرزاق مِن قَطْعِ الأعناق».… اقرأ المزيد

واشنطن في لبنان: أوراقُ قوةٍ مالية ومصرفية 

  هناك مسارٌ ينقاد إليه لبنان تدريجاً. فسفراء مجموعة الدعم كانوا واضحين: «في هذه الأجواء، لا مساعدات ولا مجال للالتفاف. قوموا بما عليكم، ثم تعالوا لنتحادث». وهكذا، أدرك الجانب اللبناني أن لا مفرَّ من إعادة الهيكلة المالية والمصرفية والبرنامج الإصلاحي المتكامل، إدارياً واقتصادياً. ولكن، لن يتمّ ذلك إلّا بمواكبةٍ من صندوق النقد الدولي. وبالتأكيد، هذه… اقرأ المزيد

الفرنسيون مــتحمِّسون لمبادرة… ولكن!

  يسأل البعض: إذا كانت الولايات المتحدة تتشَدّد في لبنان، لمقتضيات الصراع مع إيران والعقوبات على «حزب الله»، فلماذا لا يُستعاض عنها بقوى نافذة أخرى، أوروبية وعربية؟ أو على الأقل، لماذا لا يستثمر لبنان علاقاته مع هذه القوى لتؤدي دور الوسيط مع الإدارة الأميركية، فتقوم بتليين مواقفها مع لبنان؟ في داخل تركيبة السلطة، هناك قوى… اقرأ المزيد

هل صدَّق السفراء أنّ «الإصلاح ماشي»؟

  في الاجتماعات السابقة كلِّها، كان لبنان يتواصل مع مجموعة الدعم لطلب المساعدات المالية. أما في اجتماع أمس، فلبنان طلبَ «النجدة». إنّه اجتماع «الطلقة الأخيرة». وفي أحسن الحالات، إنّه الخطوة الأولى في حملة «استنجادٍ» طارئة ينظّمها العهد والحكومة. فهل سيَرمي المجتمع الدولي سُترةَ النجاة للبنان، أم سيتركه وحيداً في مواجهة الغرق؟ في اجتماع «الدعم»، شرح… اقرأ المزيد