IMLebanon

هل يعود الحريري «إنتحارياً» ليُصرِّف الأعمال؟

  ليس هناك اتجاه حاسم حتى الساعة. ولكن «اللعبة الحقيقية» ربما بدأت تنكشف. وثمة مَن يعتقد أنّ التوقعات بـ«تعثّر» الرئيس المكلَّف بدأت تجد طريقها إلى الترجمة… ومعها احتمالات العودة إلى الرئيس سعد الحريري: إمّا رئيساً لحكومة جديدة، وإمّا بـ«تنشيط» حكومة التصريف، وهذا هو الأقرب منالاً حالياً، لأنّ البعض يفضّل الانتظار لضرورات إقليمية. ولكن، الحريري «الهارب»… اقرأ المزيد

حروب الغاز اشتعلت… ما خطة لبنان؟

بعد أيام، تبدأ حفّارة «توتال» حفرها الاستطلاعي في البلوك 4، قبالة الساحل الشمالي لبيروت. وفي آذار، ربما تَزُفّ البُشرى إلى اللبنانيين… إذا كانت هناك كميات من الغاز تكفي لتأهّل لبنان كي يدخل نادي البلدان المنتجة للغاز الطبيعي. حتى الآن، كل شيء طبيعي. ولكن، هل يعرف لبنان ماذا سيفعل بعد ذلك؟ وكيف سيتصرف فيما العمالقة في… اقرأ المزيد

حكومةٌ لتعالج الإنهيار أم لتحميلها دمَ القتيل؟

    لو عادت الأمور إلى فريق السلطة، لما استقالت الحكومة. ولكن، تحت الضغط الداخلي والخارجي وهواجس الانهيار، تمَّت الاستقالة. فبات الوضع المثالي هو إبقاؤها حتى إشعار آخر في وضعية تصريف الأعمال. وعندما اضطر هذا الفريق إلى البحث عن حكومةٍ جديدة، تحت الضغط أيضاً، تمسَّك بالحريري وطلب منه استنساخ حكومته السابقة.   وعندما رفض الحريري… اقرأ المزيد

الحريري في إجازة «ملغومة»: حُلّوها لَنْشوف!

    على حافة الخطر، تبدو مهمّة الرئيس المكلّف حسّان دياب. فكثيرون اعتقدوا أنّه سيؤلّف الحكومة سريعاً، في أحضان القوى التي «تَحَدَّت العالم» وعمدت إلى تسميته. لكن الرجل يبدو في حقل ألغامٍ داخلية وخارجية. وعلى رغم إصراره على التقاط الفرصة المتاحة، ثمة مَن يتوقع له أن يُردِّد: «لو أني أعرف خاتمتي… ما كنت بدأت»؟  … اقرأ المزيد

“حزب الل” يُحرِّك اللعبة على خطين!

  يقول العالمون: كل «المراجل» المتبادلة بين الرئيس سعد الحريري وخصومه أو شركائه في الملف الحكومي ليست ذات شأن، فلا أحد من القوى الداخلية يمكنه ادّعاء البطولات و«تهبيط الحيطان». وفي العمق، هناك لاعب واحد يتحكم بكثير من عناصر اللعبة، إنه «حزب الله».   ما يريده «حزب الله» اليوم هو إمرار «القطوع». هو يدرك أنّ الموجة… اقرأ المزيد

فريق السلطة يواصل لعبة الوقت؟

  حتى اليوم، وعلى رغم كل ما يقال، يبقى الرئيس سعد الحريري هو المفضَّل لـ»الثنائي الشيعي» و»التيار الوطني الحرّ». فالثلاثي السلطوي، الشيعي – المسيحي، لم يكن يحبّذ خلق نقمة سنّية بتسمية رئيس للحكومة يفتقد تغطية الطائفة. بعد اليوم، سيتذكّر الجميع أنّ اختيار رئيس للحكومة ليس الأقوى في طائفته، سيبرِّر لاحقاً ألّا يكون رئيس الجمهورية ورئيس… اقرأ المزيد