هكذا مَوَّل الأميركيون اقتحام رفح
قبل 6 أشهر، كانت حركة “حماس” أقوى، ولم تكن غزة لا مدمرة ولا مهجرة ولا فيها 100 ألف قتيل وجريح، وكانت تتمتع بمقدار من الإدارة الذاتية. اليوم، يجدر التساؤل: بعد 6 أشهر أخرى، أين ستكون “حماس”، وماذا سيبقى من غزة، بشراً وحجراً؟ وهل ستكون قد تقدمت خطوة للتحرُّر من الاحتلال الاسرائيلي؟ وإذا كان الجواب… اقرأ المزيد