كلام التسويات… مناورة عابرة
الوضع في سوريا والعراق مفتوح على المجهول. لم تعِش أوهام التسوية سوى أيام. فبقاء الأسد بقيَ هو المشكلة. استنتجَ المتفائلون بتسوية في أيلول أنّ موسكو كان يهمُّها من مبادرتها ثلاثة أهداف متدرِّجة في الأولوية: 1- إلهاء المحور الإقليمي المعادي للأسد، ولا سيما تركيا والسعودية، بكلام التسوية، وكسب الوقت لتخفيف الضغط عنه في لحظة عسكرية محرِجة،… اقرأ المزيد