هل هناك «خطة ب» لدى «الثنائي»؟
بعد يوم غد، 14 حزيران، سيبدأ اللعب جدياً في ملف الرئاسة. سيُدرك كل طرف حَجمه، والحدود التي يمكنه بلوغها، وستنكشِف مناورات الجميع أمام الجميع. واستعداداً لهذه الورشة، دخلَ الفرنسيون والسعوديون والأميركيون والسوريون جميعاً على الخط. في الجلسة الانتخابية المفترضة، إذا انعَقدت، لا يمكن أن تكون حظوظ الوزير السابق جهاد أزعور أفضل من حظوظ… اقرأ المزيد