IMLebanon

السعودية جاهزة للمساعدة ولكن «هذه شروطي»

  يعتقد البعض أنّ انعكاسات الاتفاق السعودي- الإيراني ستصل حتماً إلى لبنان. ولذلك، إنّ تسوية الملف اللبناني باتت مسألة وقت. فالتسويات إذا انطلقت من اليمن في نيسان الجاري، كما هو متوقع، يمكن أن تصل إلى لبنان في أيار أو حزيران المقبلين. فهل هذا التقدير واقعي؟ أدارت التيارات والأحزاب المحلية «انتيناتها» في الاتجاهات العربية والدولية لمعرفة:… اقرأ المزيد

مخاض التسوية: 3 يقاتلون و3 يتوسَّطون… والأسد!

  منذ أن وقّع السعوديون والإيرانيون «اتفاق بكين»، دخلت أزمات الشرق الأوسط مسارات جديدة، من اليمن إلى لبنان مروراً بالعراق وسوريا. لكن استحقاقاً آخر ينتظر لبنان أيضاً، هو الانفراج في العلاقات السعودية – السورية، ودعوة الرئيس بشّار الأسد إلى قمة الرياض في 19 أيار المقبل. ففي ضوء هذه التحوّلات، أي مناخ سيتحكّم بمسار الأزمة اللبنانية،… اقرأ المزيد

«حُكْم القناصل»: ماذا يُطبَخ للبنان؟

  يبدو الحراك الاستثنائي الجاري اليوم، دولياً وإقليمياً، على وشك إحداث تغيير في مسار العديد من أزمات الشرق الأوسط، ومنها الملف اللبناني. فما الذي ينتظر لبنان في هذه الحال؟ وهل صحيح أنّ القوى الخارجية ستكرِّر سيناريوهات اعتمدتها مراراً؟ في مرحلة معينة، بعد انهيار 17 تشرين الأول 2019، بَدت الصورة في لبنان كالآتي: السعوديون غاضبون وعاتبون… اقرأ المزيد

«دوحة جديدة» في القاهرة بمشاركة إيران؟

    فيما آفاق التسويات تبدو مسدودة تماماً منذ بداية العام الجاري، سرت في نهاية الأسبوع الفائت معلومات بين كوادر أحد الأحزاب السياسية الوازنة، عن مَساعٍ لإنتاج تسوية مرحلية للأزمة، تكون بمثابة «اتفاق دوحة» جديد، ويُعمَل لإنجازها في غضون الشهرين أو الثلاثة المقبلة. المعلومات تتحدث عن اتجاه الى عقد مؤتمر في القاهرة يجمع القوى المحلية… اقرأ المزيد

ما الذي ينتظر لبنان: وصاية واحدة أم وصايتان؟

    لعل أخطر ما يتعرض له اللبنانيون اليوم هو اكتمال الاقتناع في المحافل الإقليمية والدولية بأنهم لم يبلغوا سن الرشد، وبأنهم ليسوا مؤهلين لإدارة أنفسهم بأنفسهم. وهذا يعني للبعض أنّ خروج سوريا من لبنان في العام 2005 ربما يكون «خطأ» يجب تصحيحه باستعادة أحد أنواع الوصاية على لبنان. أوحى الانهيار اللبناني المتمادي، حيث تظهر… اقرأ المزيد

ماذا يخطط باسيل؟ ماذا يريد جعجع؟

  ذات يوم من العام 2016، عندما عون وجعجع وضعا اليد في اليد، وأبرما الاتفاق في معراب، كانت لكل منهما أهداف مختلفة. وفي الظاهر، كان سليمان فرنجية هو نقطة التقاطع: عون الحائز دعم «حزب الله» أراد اكتمال النصاب لانتخابه رئيساً، لأنّ الرئيس نبيه بري وآخرين تمسّكوا بخيار فرنجية. وكذلك، أراد جعجع إحباط انتخاب فرنجية. لقد… اقرأ المزيد