ماذا يُخبِّئون تحت طاولة الترسيم؟
حرصت الخارجية الأميركية في بيانها أمس، على إيضاح أنّ واشنطن هي التي «ستدير» اليوم جلسة انطلاق المفاوضات في الناقورة. وأما منسق الأمم المتحدة يان كوبيتش فدوره، وفق البيان، «حضور» الجلسة. وستكون «الإدارة» لمساعد وزير الخارجية ديفيد شينكر، وينضمّ إليه السفير الأميركي السابق في الجزائر، جون ديروشر، المكلَّف أن يكون وسيطاً لهذه المفاوضات. إذاً، الأميركيون… اقرأ المزيد