ملامح «ميني صفقة» داخل السلطة
ينتقل الرئيس حسّان دياب أكثر فأكثر إلى حالِ الضياع. في الأشهر الأولى، كان «مدركاً طريقه، واثقاً من نفسه» بأنّه مدعومٌ من جماعة لن تتخلّى عنه، لأنّه يمثّل مصالحها. أما اليوم، فالأرجح أنّه لم يعد يفهم ما يجري حوله… سوى أنّ الخراب آتٍ! عندما جاء دياب إلى السلطة، كان يدرك أنّ «حزب الله» وحلفاءه سيحرِّكون… اقرأ المزيد