متحف للسعادة ومتحف للبؤس!
بينما يغرق لبنان في مصائبه المتسلسلة، وآخرها تفجير عاصمته، كانت الدنمارك تفتتح أمام سكّانها متحفاً للسعادة، يعرض لهم كل ما يتعلّق بنجاحات المملكة الإسكندينافية في تحقيق الرفاهية لشعبها! وفي تسلسل علمي، يمرّ الزائر في قاعات مُخصّصة لـ”تاريخ السعادة” و”سياسة السعادة” و”علم السعادة”، ثمّ يجول على لوحات تشرح السعادة في أبعادها الإقتصادية والإجتماعية، معروضة… اقرأ المزيد