IMLebanon

حكومة “حزب الله” تُطلّ برأسها من سوريا… وتنأى “غبّ الطلب”!

      لم يُخطئ اللبنانيون حين رفعوا عالياً شعار إستعادة  السيادة السليبة، إلى الحرية والإستقلال، قبل 15 عاماً يوم 14 آذار الذي خبت صورته، لأسباب وأسباب، ليعود ويتعالى الصوت للمطالبة بها منذ إنتفاضة 17 تشرين وحتى اليوم، ذلك انها تحمل رسائل ومضامين سيادية هي بمثابة “إكسير” حياة الشعوب، وما جرى سابقاً ويجري لاحقاً من… اقرأ المزيد

“لو كان يعلم” صندوق النقد الدولي!

  لا يقلع أركان السلطة عن “ألاعيبهم” ومناوراتهم السياسية المقيتة المفضوحة، تحت أي ظرف من الظروف الاقتصادية والمالية والمعيشية المتدهورة. “كورونا” الشراهة إلى السلطة والمال يضربهم من أكبرهم إلى أصغرهم، ما يجعلهم يقامرون شر مقامرة بمصير شعب برمته.   يكابرون ويكابرون إلى أن اضطروا مكرهين، بعد إنتفاضة 17 تشرين وفي زمن حكومتهم العاجزة، للإنصياع تدريجياً… اقرأ المزيد

حزب الله “يُهان” في “امتحان”… تمرير “حكومته”!

  لم تكن الحكومة الهزيلة المتهالكة قبل أوانها، تنتظر “استجداء” الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله الدعم “الداخلي” أمس بعدم التحريض عليها بأنها حكومة “حزب الله” (وهنا يُقر بأنها تهمة حقيقية مؤذية) من أجل أن يرضى عليها “الخارج”، لتظهر انها وعلى الرغم من حاكمها “القوي”… “على الأرض يا حكم”!   ليس خفيّاً ان الرسائل… اقرأ المزيد

سحْب “بساط” الثقة من حكومة “الخديعة الكبرى”!

تتجاوز جلسة الثقة بحكومة الرئيس حسان دياب المقررة اليوم نفسها، في ظل انعدام الثقة، الأخلاقية قبل السياسية، أصلاً بمكونات السلطة التي انبثقت منها، وبالتالي “سحب البساط من تحتها” وفقدان الأمل بقدرتها على لجم الانهيارات الوشيكة على صعيد المال والاقتصاد والسياسة. وتقترف السلطة هذه المرة، إضافة إلى خطاياها الوطنية، نقيصة لاأخلاقية “فاقعة”، عبر محاولة التنصل “الفظة”… اقرأ المزيد

هل تتحوّل “الثنائية الشيعية” إلى “أحادية متوحّشة”؟

      لعله من المبكر إجراء تقويم دقيق لمنجزات الإنتفاضة اللبنانية المتوقدة منذ ما يربو عن المائة يوم. غير أن هزّ عروش السلطة والثنائيات والأحاديات أصبح واضحاً للعيان وينضح بما فيه، ويتطور ويصل إلى اهتزاز العلاقة بين “أهل البيت”.   فالأزمة المعيشية والنقدية المتفاقمة تلقي بثقلها على المواطن، وسط تساؤلات حول الحلول التي يمكن… اقرأ المزيد

المنتفضون… “الزوج المخدوع” لسلطة لا تُطيق نفسها!

    في لعبة الصراع على الحصص داخل حكومة الرئيس المكلف حسان دياب، برزت جملة مؤشرات لعل ابرزها وأوضحها، إدارة الظهر وعدم ايلاء مطالب الانتفاضة اي اهتمام، او حرص على تلبية مطلبها المتصل بحكومة مستقلين، على ان ما شغل المنهمكين في المحاصصة، اي ابرز اسباب انفجار الانتفاضة، هو اعادة تقاسم الحصص داخل الحكومة، وهو ما… اقرأ المزيد