إستعجال!
ليست المرة الأولى التي يستعجل فيها، مذيعو نشرات وبيانات المحور الممانع، والناطقون باسمه ولسانه، ويذهبون الى إعلان خلاصات سعيدة وحاسمة بالاستناد إلى عوارض ميدانية عابرة أو إلى سيناريوات افتراضية ومتخيلة! منذ البدايات كان ذلك النمط البلاغي والبياني والتعبوي قائماً ولا يزال.. والغريب فعلاً وحقاً أن يبقى قائماً على ما هو عليه برغم تكسّره المرة تلو… اقرأ المزيد