في «الساعة» الأميركية
يتبيّن تلقائياً، أي من دون جهد فكري يُذكر، ان من أبقى ويبقي سلطة بشار الأسد في مكانها لم يكن الدعم الروسي التسليحي والتذخيري والديبلوماسي والسياسي! ولا المدَدَ الايراني الاستثنائي بالمال والسلاح والميليشيا المقاتلة تحت اللواء المذهبي.. ولا انخراط «حزب الله» ميدانياً في المذبحة الحاصلة! .. كما لا يكمن السبب في سلمية الحراك الشعبي السوري في… اقرأ المزيد